قرب الإسناد
قرب الإسناد
المؤلف :أبي العباس عبد الله بن جعفر الحميري
الموضوع :الحديث وعلومه
الناشر :مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
الصفحات :539
تحمیل
البحث في قرب الإسناد
عدد النتائج : ٥٣ الصفحه ٢٨٠ : ، وللاُخريين لكل واحدة ليلة ، وفي الكسوة والنفقة مثل ذلك » (٦).
٩٨٢ ـ وسألته عن خصي دلّس نفسه لامرأة ،
ما
الصفحه ٣١٥ : على نفسه شيئاً فعليه ماوقّت » (٣).
١١٢٣ ـ وسألته عن رجل عليه عتق رقبة ،
أيها أفضل أن يعتق شيخاً
الصفحه ٣١٦ :
كبيراً أو شاباً
جلداً؟ قال :
« أعتق من أغنى (١) نفسه ، الشيخ الضعيف أفضل من الشاب
الجلد
الصفحه ٣١٨ : يصلح ذلك؟ قال :
« نعم ، هي له حلال إلا أن يكون الأب
موسراً ، فيقوّم الجارية على نفسه قيمة ، ثم يرد
الصفحه ٣٣٤ : أبداً ، فقلت في نفسي : هذا يأمر بالبر والصلة ، ويحلف أن لا يكلم ابن عمه
أبداً.
قال : فقال : « هذا من
الصفحه ٣٥٣ : نفسي فتكاً منك ، ولعمري لا أخافك بعد اليوم ،
فقال له أربد : لا تعجل ، فإني ما هممت بما أمرتني به إلّا
الصفحه ٣٥٧ : ، وقد خطبها كل صنديد
ورئيس قد أبتهم ، فزوجته نفسها للذي بلغها من خبر بحيراء (١).
ومن
ذلك : انه كان
الصفحه ٣٦٥ : سويد السائي. قال : كتب إلي أبو الحسن الاول عليهالسلام في كتاب :
« إن أول ما أنعى إليك نفسي في
الصفحه ٣٧٢ : الحسن الأول عليهالسلام : « من طلب هذا الرزق من حله ليعود به
على نفسه وعياله ، كان كالمجاهد في سبيل الله
الصفحه ٣٧٨ : ، إن عمك زيداً
قد خرج بالبصرة وهو يطلبني ، ولا امنه على نفسي فما ترى لي أخرج إلى البصرة أو
أخرج إلى
الصفحه ٣٨١ : يقولون : إنا سألناه عن أشياء فأجاب بخلاف ماجاء عن آبائه واقربائه
كذا ، وقد نفى التقية عن نفسه ، فعليه أن
الصفحه ٣٨٣ : فلج فيه وكره إكذاب نفسه في
إبطال قوله بأحاديث تأولها ولم يحسن
الصفحه ٣٩٧ : ذلك طلاقاً؟
قال : « كل من ولد على الفطرة جازت
شهادته ، بعد أن يعرف منه صلاح في نفسه
الصفحه ٤٠٢ : الملك بن مروان ليعاب به علي بن الحسين عليهماالسلام ، فلما قرأ الكتاب قال : إن علي بن
الحسين ليضع نفسه
الصفحه ٤٠٩ : خاف الفوت على نفسه أن يحتج في الإمام من بعده بحجة معروفة مبينة ، إن
الله تبارك وتعالى يقول في كتابه