الصفحه ٣٤١ :
وَكَفى
بِاللهِ شَهِيداً (٧٩) مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ وَمَنْ
تَوَلَّى فَما
الصفحه ٣٤٧ : : (وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ
وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ ..)
أي لو انهم ردوا
ما يبلغهم من أنبا
الصفحه ٣٦٢ : حتى يومنا هذا لم يزالوا.
(وَمَنْ يُشاقِقِ
الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى
الصفحه ٣٨٠ : عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ وَما قَتَلُوهُ
وَما صَلَبُوهُ وَلكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ
الصفحه ٣٨٣ :
يتلقاه عن الرسول.
ومهمة الرسول ان يبلغ ويبين. ويستنفذ الفطرة الانسانية مما يرين عليها من الركام
الصفحه ٣٨٦ : مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى
مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ وَلا
الصفحه ٣٩٢ : اخبار الله تعالى باكمال
دينه بعد نصب علي خليفة لرسوله بالنص الاله. لان عليا (ع) هو باب مدينة علم الرسول
الصفحه ٤٠٧ :
بطرس.
ومنهم من كانوا
يقولون بألوهية المسيح ، وهي مقالة (بولس) الرسول ومقالة (٣١٨) اسقفا. وقد نقل هذا
الصفحه ٤٠٩ : الله ورسوله (ع) ويجيء الرسول الاخير
ليبين لأهل الكتاب وغيرهم حقيقة العقيدة الصحيحة في هذا العبد الصالح
الصفحه ٤١٢ :
عن الامام الباقر (ع)
قال قال رسول الله ص وآله لامته : والله الذي نفسي بيده لتركبن سنن من كان
الصفحه ٤١٥ :
علي (ع) وأبنائه
فهو من مصاديق هذه الآية الذين حاربوا الله ورسوله. فليتحملها عتيق والفاروق ، ومن
الصفحه ٤١٩ :
المنافقون يزأرون اليهم كما تزأر الحية الى الجحر. وكان هؤلاء يسارعون في الكفر
وكان فعلهم هذا يحزن الرسول
الصفحه ٤٤١ : أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما
بَلَّغْتَ
الصفحه ٤٤٦ : الي. ثم تلا (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) ـ في علي ـ (وَإِنْ لَمْ
الصفحه ٤٥٩ : إِلَيْهِمْ رُسُلاً كُلَّما جاءَهُمْ
رَسُولٌ بِما لا تَهْوى أَنْفُسُهُمْ فَرِيقاً كَذَّبُوا وَفَرِيقاً