الصفحه ١٧٩ : رضوان الله عليه يوم السقيفة حينما تولى الامر غير أهله ونحيت
القيادة التي اختارها الله ورسوله ص وآله
الصفحه ٢٠٠ : خلق الله. ولو كان رسول الله ص وآله.
(لَيْسَ عَلَيْكَ
هُداهُمْ) (وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا
الصفحه ٢٠٣ : المؤمنين (ع)
: لعن رسول الله ص وآله الربا وآكله وبايعه ومشتريه وكاتبه وشاهديه (وَإِنْ كانَ ذُو عُسْرَةٍ
الصفحه ٢١٩ :
عن رسول الله ص وآله : (علي مع الحق والقرآن. والقرآن والحق مع علي لن يفترقا)
أبدا.
وقال علي
الصفحه ٢٢٣ : الدرس بكلمة حاسمة قاطعة : ان
الاسلام هو طاعة الله ورسوله. وان الطريق الى الله هو طريق الاتباع للرسول
الصفحه ٢٣٦ : ، فها هو ذا محمد ص وآله رسول الاسلام الذي يلقى
من اهل الكتاب ـ ومنهم النصارى ـ ما يلقى من التكذيب والعنت
الصفحه ٢٣٨ : رسله
وأوليائه انما هي باذن الله تعالى وبارادته كانت وظهرت ، وكل رسول كان يعترف بما
حصل على يده انه
الصفحه ٢٣٩ : وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنا مَعَ
الشَّاهِدِينَ (٥٣))
البيان
: هنا فجوة كبيرة
في السياق ، فانه لم يذكر
الصفحه ٢٦٥ :
وما انتهى اليه من
عزم على الخروج من المدينة للقاء المشركين خارجها ، وما أعقب ذلك من تنظيم رسول
الصفحه ٢٨١ :
تخلخلت وفشلت
وتنازعت في الامر ، وأنفسكم هي التي أخلت بشرط الله وشرط رسوله ص وآله. وأنفسكم هي
التي
الصفحه ٢٨٨ :
أقل قدرا وشأنا
منه ، فكيف يصلحوا لان يمثلوا رسول الانسانية بعد موته. وقد أجرى هذا ليظهر الخبيث
من
الصفحه ٣٠٦ : ء.
فأول بدعة ابتدعها
الاول غصب فاطمه الزهراء (ع) فدكا التي أنحلها اياها رسول الله ص وآله في حياته
وبقيت
الصفحه ٣١٣ :
الله الانصاري : قال نعم استمتعنا على عهد رسول الله ص وآله وعهد ابي بكر وعلى قسم
كبير من خلافة عمر بن
الصفحه ٣١٤ :
الله ورسوله. ومع
هذا يدعون الاسلام والايمان بالله وبرسوله ص وآله. وهل الاسلام الا الالتزام
باحكام
الصفحه ٣٣٦ : مُسْتَقِيماً (٦٨)
وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ
عَلَيْهِمْ مِنَ