الصفحه ١١١ : وَرَضِيتُ لَكُمُ
الْإِسْلامَ دِيناً) س ٥ ٣ ي
فقال رسول الله ص
وآله : الحمد لله على كمال الدين واتمام
الصفحه ٢٠٧ : اللهِ وَرَسُولِهِ) يا للهول ، حرب من الله ورسوله ، حرب تواجهها النفس
البشرية حرب رهيبة ، فأين يهرب
الصفحه ٢٣٤ :
قالت (ع) : كان
رسول الله ص وآله نهاني أن أسألك شيئا. فقال لي : لا تسألي ابن عمك شيئا الا أن
يأتيك
الصفحه ٢٤٣ :
ويظهر الحق جليا ـ يوجه الله تعالى رسوله الكريم الى أن ينهي الجدل والمناظرة مع
وفد نصارى نجران ، حول هذه
الصفحه ٢٧٨ : تَلْوُونَ عَلى
أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ) كي يعمق وقع المشهد في حسهم ويثير الخجل والحيا
الصفحه ٣٢٩ : والهداية في الانسان.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي
الصفحه ٣٣٣ :
عن أمير المؤمنين (ع)
اعرفوا الله بالله ، واعرفوا الرسول بالرسالة ، وأولي الأمر بالمعروف والعدل
الصفحه ٣٧٠ :
المؤمنين.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى
الصفحه ٣٧١ :
ورسوله ، يصل قلوب المؤمنين بربهم الذي خلقهم وارسل اليهم من يهديهم اليه وهو
الرسول ص وآله.
وهو ايمان
الصفحه ٣٨٥ : يصدقون الرسول
محمد ص وآله ومعلوم بان الغفران والعفو والصفح انما يستحقه الانسان اذا رجع عن
خطأه وعصيانه
الصفحه ٤٠٥ :
فقال عزوجل : (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ، وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) والمراد منهم
الصفحه ٤٣٥ : ، فكبر
النبي ص وآله ثم قرأ ومن يتول الله ورسوله (وَالَّذِينَ آمَنُوا
فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ
الصفحه ٤٣٩ : الرسول ص وآله الا لانهم مسلمون ، لانهم آمنوا
بالله ورسوله وما أنزل عليه من ربه بعدما تبين لهم ان الاسلام
الصفحه ٤٤٥ : العصمة ، وهو الله
الكافي الكريم.
فأوحى الى بسم
الله الرحمن الرحيم (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
الصفحه ٤٤٨ : فرفعه وكان منذ أول ما صعد رسول
الله ص وآله شال عليا حتى صارت رجله مع ركبة رسول الله ص وآله.
ثم قال