الصفحه ٣٧٣ : على كل ما يرغبون فيه منه
دون سواه ، ويعلمون يقينا ان كل مخلوق لم يتصل بالله عزوجل يستحيل أن توجد لديه
الصفحه ٤٦٩ : فيما سبق. فانزل الله تعالى هذه الآيات في النجاشي وقد
اسلم وكتم اسلامه بأمر من النبي ص وآله ورجع جعفر
الصفحه ٣٣٣ : الذي يتوقف الايمان الصحيح على الكفر والبراءة
منه. ولكن تحاكمهم الى الطاغوت دليل جلي على اضلال الشيطان
الصفحه ٥٤٣ : ـ يستحقوا الثواب على ما اختاروا لانفسهم
باختيارهم وبدون اجبار من أحد. كما أنه من ترك اختيار الهدى حتى يستحق
الصفحه ٣١٤ : فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ
مِنْكُمْ وَأَنْ
الصفحه ٥٢٦ :
والاعدام ، وهذا ما عليه أرباب العقائد الباطلة مع ما يرون ويسمعون ويحسون في
غيرهم من عقائد صحيحة شريفة ، حتى
الصفحه ١١١ :
والآخرة وتنقاد
لكم جميع أهل الارض الى آخر الدهر وتنزل عليكم البركات من السماء وتخرج لكم الارض
الصفحه ٢٣٤ : علي (ع) هو ما أخرجني وقد استقرضت دينارا وسآثرك به ثم دفعه اليه ، فرجع الى
البيت.
فسار قليلا فوجد
الصفحه ٦٠ : الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ
تَقُولُوا ما جاءَنا
الصفحه ٣١٥ : ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ
الْعَذابِ).
وكان اليهود اذا
سرق فيهم الشريف تركوه ، واذا سرق فيهم
الصفحه ٤٩٣ : لعلمه
بحقارتها ولا يأسف عليها لعلمه بعظمة ما بعدها حين فراقها ، ونيل ما لا يقدر
بمقدار من جميع الجهات
الصفحه ٢٩ : القرآن يحكي فعلتهم وقولتهم حتى يصب
عليهم من التهديد ما يهد الرواسي (اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ) الخ. واليد
الصفحه ٢٠١ : . ولكن ذا الحس المرهف والبصيرة المفتوحة يدرك ما وراء
التجميل من جميل. وتبدو على سيماهم وهم يدارونها
الصفحه ١٩٨ : . ويؤخر الفضل. لأنه لا يستحق العبد من
سيده العطاء الا بعد ان يتوب عليه ويغفر له ما سلف من ذنوبه وعصيانه له
الصفحه ٣٧٧ : تكون نجاة الهالكين ان رجعوا وتابوا وأصلحوا ، أو زيادة للحجة ان هم
أصروا على نفاقهم وعاندوا.
(ما