الصفحه ١٠٨ : أشد عداء مما بينك وبينهم غاية الامر يخفون ذلك.
(وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ
مِنْ بَعْدِ ما جا
الصفحه ٢٠ : على اقامته ، والقاضي
فيه بالحق ، الدين الحساب ، وقرأ ملك يوم الدين.
عن النبي (ص وآله)
قال : الكيس من
الصفحه ٣٦١ : طاعته التي فيها سعادتهم في الدنيا
والآخرة ، والمنة تكون على قدر العطية ، فما أعطاه لنبيه محمد ص وآله ما
الصفحه ٥٠٦ : على ما كان حتى الانفاس والخطرات
وهو العدل الدقيق الذي لا يظلم في الجزاء. وكيف تكون الآيات الخوارق ان
الصفحه ٤٩٤ : (٣٣) وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ
قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلى ما كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتاهُمْ
الصفحه ١٢٣ : الاله الواحد ، وانه الخالق وحده ـ في الفقرات السابقة ـ وان
الذين يتخذون من دون الله اندادا سينالهم ما
الصفحه ١٧٨ : الدور وماتوا على آجالهم الطبيعية ومكثوا ما شاء الله تعالى.
وفي بيان هذه
التجربة يتجه الى الذين آمنوا
الصفحه ٤٩٨ :
وكيف يمنحهم الله
الفرصة ويسوق اليهم التنبيه ، فاذا نسوا ما ذكروا ولم توجههم النعمة الى اداء
الشكر
الصفحه ٢٥٨ : الذي تقرره السورة كلها في كل موضع منها على نحو
ما أسلفنا.
هذه الركيزة
الاولى التي تقوم عليها جماعة
الصفحه ١٤٠ : وَالْحُرُماتُ قِصاصٌ فَمَنِ اعْتَدى عَلَيْكُمْ
فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا
الصفحه ٢٠٦ : تَظْلِمُونَ وَلا
تُظْلَمُونَ (٢٧٩))
البيان
: ان النص يعلق
ايمان الذين آمنوا على ترك ما بقي من الربا. فهم
الصفحه ٥ : . وعندها أقول :
(يا حَسْرَةً عَلَى
الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كانُوا بِهِ
الصفحه ٢٣٣ : فاطمة (ع) ضمنت لعلي (ع) عمل البيت والعجن والخبز ، وضمن لها علي (ع) ما كان
خارج الباب ، من نقل الحطب
الصفحه ٥٥٤ : الشيطان يراهم هو وقبيله من حيث لا يرونه. اذن
فهو اقدر على فتنتهم بوسائله الخفية ، وهم محتاجون الى شدة
الصفحه ٨١ : عَلَى اللهِ ما لا
تَعْلَمُونَ (٨٠))
من تلك الاماني
التي ينخدع بها العوام أن الله اذا عذبهم سيعذبهم