الصفحه ١٤٥ : فراش النبي ص وآله ، قام جبرائيل عند رأسه
وميكائيل عند رجليه وجبرائيل ينادي بخ بخ من مثلك يا علي بن ابي
الصفحه ٣٤٨ : بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها إِنَّ اللهَ كانَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً (٨٦) اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ
الصفحه ٤٧٩ : ما يزيد من بشاعة موقف المؤلهين له ويسرع الى التبرؤ المطلق : (ما يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ ما لَيْسَ
الصفحه ٢٦٧ : يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا وَهُمْ
يَعْلَمُونَ (١٣٥) أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ
الصفحه ٣٠٤ :
وفي الوقت ذاته لم
يجفف ما بين المرأة وزوجها ، من صلات بل ترك للسماحة والتراضي والمودة مجالا وسيعا
الصفحه ٢٩٠ : يصور معناه بجرسه ، ويرسم هيأته بصورته
وكأنما للنار جاذبية ، تشد اليها من يقترب منها ، فهو في حاجة الى
الصفحه ٣٥٥ : ) ان الضارب في الارض في حاجة ماسة الى الصلة الدائمة بربه
تعينه على ما هو فيه. واما القصد هنا انه ينبى
الصفحه ٢٧٤ :
ويقطع أيد وأرجل من قال أنه مات. والذي دعاه الى هذا القول خشية أن يبايع الناس
امير المؤمنين (ع) قبل أن
الصفحه ٢٨٥ :
ما
كانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ
الْخَبِيثَ مِنَ
الصفحه ٣٥٣ : مسلما وترتبوا
عليه آثار غير المسلم حتى تستحلوا منه من الدنيا ما ترغبون فما زال قد اظهر
الاسلام اقبلوا
الصفحه ١٤٤ : ظهر يوم النحر الى صلاة الفجر من اليوم الثالث لمن كان بمنى (فَمَنْ تَعَجَّلَ) استعجل النفر من منى. (فِي
الصفحه ٤٩٢ : إِذا جاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قالُوا يا حَسْرَتَنا عَلى ما
فَرَّطْنا فِيها وَهُمْ يَحْمِلُونَ
الصفحه ٣٧٤ : لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللهِ) وهي صورة تبدأ بتقرير ما يكنه المنافقون للجماعة المسلمة
من الشر. وما يتربصون بهم
الصفحه ٣٠٥ :
وشكرا للخالق
العظيم على ما أعطى ، لان العبيد لا يملكون وما بيدهم هو لمولاهم فاذا شكروه زادهم
عطا
الصفحه ٣٨٤ : كونها عامة ، تنطبق أول ما تنطبق على حال اليهود وتصور موقفهم
من هذا الدين وأهله ، سواء منهم من عاصروا فجر