الصفحه ٤٣١ :
الحبيب ، وليست
مرة واحدة ولا فلتة عابرة ، انما هو أصل وحقيقة ، وعنصر في هذا التصور العجيب
الحبيب
الصفحه ٤٤٢ : شرايع دينكم. ويوقفكم من ذلك على ما أوقفكم عليه من غيره. فخرج رسول الله
ص وآله وخرج معه الناس وانضموا
الصفحه ٣١٣ : وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (٢٥))
البيان
: ثم عطف سبحانه
على ما تقدم ذكرهن من
الصفحه ٢٤٣ : التخاصم والتجادل في كل عصر
وزمان فقال عزوجل :
(فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ
الصفحه ٣٢٧ : الْمُلْكِ فَإِذاً لا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيراً (٥٣) أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ
الصفحه ٢٠٢ : مَوْعِظَةٌ
مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهى فَلَهُ ما سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللهِ وَمَنْ عادَ
فَأُولئِكَ أَصْحابُ
الصفحه ٤١٥ :
بعدهم من سار على منوالهم الى عصرنا والى يوم القيامة.
ولذا طال ما كان
يقول رسول الله ص وآله لعلي
الصفحه ٣٤٣ : واختاره ، ويستحق الثواب من الله لارادته واختياره لما أمره
به. وينسب الى الله حقيقة لاعانته عليه.
واذا
الصفحه ٢١٣ : ما جاءهم من عند خالقهم ورازقهم وحارسهم. والطاعة لكل ما أمر به الله.
ومع السمع والطاعة
والشعور
الصفحه ٢٢٢ : النفس ويصونها من
الاستغراق في الشهوات. والانكباب على مختصات الارض دون التطلع الى ما في السماء من
فضيلة
الصفحه ٤٤٨ : آخذ بيده ومصعده الي وشائل
بعضده ، ومعلمكم ان من كنت مولاه فهذا علي مولاه وهو علي بن ابي طالب اخي ووصيي
الصفحه ٤٥١ : عزوجل لم يكن يذركم على ما انتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب
وما كان الله ليطلعكم على الغيب.
معاشر
الصفحه ٥٥٥ : ))
البيان
: انه نداء التوكيد
بعد التوكيد على الحقائق الاساسية للعقيدة في مواجهة ما عليه المشركون بالله من
الصفحه ٣٩٢ : (هي قداح كانوا يسبشرونها في اقدامهم على ما يريدون فعله أو تركه) وقيل
أن ذلك نوع من الميسر ، والحيوان
الصفحه ٤٤ : مجرد الانعام عليهم
بما في الارض جميعا. ولكنها ـ الى ذلك ـ سيادتهم على ما في الارض جميعا. ومنحهم
قيمة