الصفحه ٢٧٢ : ومسحوا يده على يد عجلهم
الذي عبدوه من دون الله الواحد القهار. وهذا ما كان يشير اليه النبي ص وآله لعلي
الصفحه ٣٦٢ : ) والنص القرآني هنا يستثنى نوعا من النجوى ، هو في الحقيقة
مؤامرة على فتنة الاخيار من الاشرار ، والمنافقين
الصفحه ٢٣٧ :
وكل ما يذكر قرآن
الاسلام في ذلك الوقت من هذا الحادث ، هو من أنباء الغيب لا من نقل ناقل أو عن
الصفحه ٤١ : أين جاءت
هذه الحياة التي تسلك في الارض سلوكا آخر متميزا على كل من في الوجود من أحياء
وأموات ، وحيوان
الصفحه ٥٢٢ : وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ
لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ (٩٨)
وَهُوَ
الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٤٠٦ : كان يقول
: لم تحبل به مريم تسعة اشهر ، وانما مر في بطنها كما يمر الماء في الميزاب. لان
الكلمة دخلت في
الصفحه ١٠١ : أَضْطَرُّهُ إِلى عَذابِ النَّارِ وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ (١٢٦))
ومرة أخرى يؤكد
دعاء ابراهيم (ع) صفة الامن للبيت
الصفحه ٥٠٣ : على نفسه وهي رحمة يشملها العفو والغفران والرضوان.
روى عن ابن مسعود
قال : مر الملأ من قريش بالنبي
الصفحه ٤٢ :
يالها من حجة
قاطعة وبرهان ساطع وجواب محكم قانع لا يقبل المراء ولا الجدال ثم يزيد تسهيل الامر
على
الصفحه ٣٩٨ : حقيقتها في كيانهم ، وفي حياتهم وفي مجتمعهم وفي مكانهم من
البشرية كلها من حولها ، ومن ثم كانت الاشارة الى
الصفحه ٦٩ : ،
والنعم الالهية والعفو والمغفرة ، كلها لا تغير من طبائعهم شيئا لانه العناد
الاثيم.
عن الامام (ع) :
انهم
الصفحه ٤١٨ : العمل واجب على
كل من يقدر عليه كما تجب الصلاة ، وورد : ملعون من عاش كلا على الناس لا يعمل).
فالشريعة
الصفحه ٧٥ :
جبلتها (ثم وليتم
بعد ذلك) ومرة أخرى يواجههم بمظهر من مظاهر النكث والنكسة ، والتحلل من العهد
الصفحه ١٨١ : من أمة مغلوبة. عرفت الهزيمة والذل في
تاريخها مرة بعد مرة ، وهو يواجه جيش امة غالبة فلا بد اذن من قوة
الصفحه ١٥٨ : الفطرة ولا يصادمها ... ولكنه يعالج الامر من جانب آخر ويسلط عليه نورا جديدا
ويعلمه ان من وراء المشقة حكمة