الصفحه ٤٢٣ : الْفاسِقُونَ) والنص هنا كذلك على عمومه واطلاقه وصفة الفسق تضاف الى
صفتي الكفر والظلم ، وليست تعني قوما جددا ولا
الصفحه ٥٤٠ :
الجديد في القرن العشرين ما اخترعه الافاكون الجاهلون بالله أو المسيئون الظن به
الذين يستعملون حبوب منع
الصفحه ٨٧ :
المصور الجميل.
(قُلْ إِنْ كانَتْ
لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللهِ خالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ
الصفحه ١١٩ :
والجوع والشدة ، وجزاء على القتل والشهادة ، ان الكفة ترجع برضا الله فقط فهو ارجح
من التمكين وارجح من شفا
الصفحه ١٤١ : ، ولتكون منهجا عاما للبشرية جميعا.
ومن ثم كان من حق
البشرية أن تبلغ اليها الدعوة الى هذا المنهج الالهي
الصفحه ١٥٠ : بالبلاء والشقاء لأهلها بقدر ما
نالوا منها ، واكثرهم ثروة وجاها أكثرهم بلاء وعناء ، وخزيا وشقاء في الدنيا
الصفحه ٢٦٣ : وَدُّوا ما عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضاءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ وَما
تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ
الصفحه ٤٩ : . والاستثناء هنا لا يدل على انه من
جنسهم. فكونه معهم يجيز هذا الاستثناء كما تقول :
جاء بنو فلان الا
احمد
الصفحه ٢٦٨ : حرمة أصل الربا ، بلا تحديد ولا تقييد (وَذَرُوا ما بَقِيَ
مِنَ الرِّبا) أيا كان.
فاذا انتهينا من
تقرير
الصفحه ٣١٦ : ، وحفر النيران يوم يقفون بين يدي من لا تخفى عليه خافية.
(وَلا تَتَمَنَّوْا ما
فَضَّلَ اللهُ بِهِ
الصفحه ٤٣٣ : : بينا عبد الله بن عباس جالس على شفير زمزم يقول قال رسول
الله ص وآله ، اذ أقبل رجل متعمم بعمامة ، فجعل
الصفحه ٤٦٨ : تحفظ شيئا مما انزل الله على نبيكم
قال نعم فقرء عليه سورة مريم. فلما بلغ الى قوله وهزي اليك بجذع النخلة
الصفحه ٩٨ :
ما عدا أبنائه الاحد عشر اماما معصوما آخرهم قائمهم عجل الله فرجه.
ومن المعلوم ان من
تقدم على امير
الصفحه ٣٥ :
الحق المبين أنتم
والحجارة سيان على أن ذكر الحجارة هنا يوحي سخرية أخرى كأنه يقول لهم أنتم
لستكونون
الصفحه ٤٨١ : وَيَعْلَمُ ما تَكْسِبُونَ (٣))
البيان
: انها اللمسات
الاولى ، تبدأ بالحمد لله ثناء عليه ، وتسبيحا له