الصفحه ٧٢ :
لقد أخرجهم الله ـ
على يدي نبيهم موسى (ع) ـ من الذل والهوان ليورثهم الارض المقدسة ، وليرفعهم من
الصفحه ٢٧٠ : نزواته وشهواته الى المخالفة لأمر الله والخروج من حصنه الحصين ولكن لم
يغلق الباب في وجهه ان اراد التوبة
الصفحه ٢٨ : ءُ وَلكِنْ لا يَعْلَمُونَ (١٣))
واذا قيل
للمنافقين صدقوا بمحمد ص وآله وما أنزل عليه من ربه كما آمن غيركم
الصفحه ٦٦ : كل انسان فيه حياة تنبض وكلاهما
عامل من عوامل التربية ، وهي قيمة انسانية تضاف الى رصيده من القيم التي
الصفحه ٢٥٤ : ، (فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْراهِيمَ
حَنِيفاً) وهي ملة الاسلام التي عليها محمد ص وآله ، ثم برأ ابراهيم (ع)
مما كان
الصفحه ٣٦٣ :
يتقربون بها الى
الله زلفى ، كان هذا على الاقل في مبدأ الامر ثم نسوا أصل الاسطورة ، وأصبحوا
يعبدون
الصفحه ٤٥٥ :
بلغت عن ربنا وربك
في امر علي وأمر ولده من صلبه من الائمة المعصومين.
نبايعك على ذلك
بقلوبنا
الصفحه ٣٣٧ : مجهر ، يكشف النوايا والسرائر ، ويكشف البواعث والدوافع. هاهم كانوا
أولاء على عهد الرسول ص وآله ، كما
الصفحه ٣١٧ : تفاضل بين الرجل والمرأة ، الا من حيث طبيعتهما.
ان الله لم يكتب
على المرأة الجهاد بالسيف الا بعد ان جعل
الصفحه ٤٢٩ :
لا يعترف بان ما
هم عليه دين ، ان القضية في الاسلام قضية الاعتقاد والايمان ، والاسلام يلزم
المسلم
الصفحه ٢١١ :
بالسيادة ، على ضمير كل مخلوق وسلوكه في كل أمر من امور حياته حتى نهاية وجوده.
اذن ليس هناك
شركاء في
الصفحه ٤١٦ :
البيان
: ان هذا المنهج
المتكامل يأخذ النفس البشرية من أقطارها جميعا ، ويخاطب الكينونة البشرية من
الصفحه ١٥٥ :
أُوتُوهُ
مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ).
فالبغي ، بغي
الحسد لأهل
الصفحه ٣٧٠ : نفوسهم حتى أرتهم ما لا يرى
سواهم
(فَلا تَتَّبِعُوا
الْهَوى أَنْ تَعْدِلُوا) والهوى صنوف شتى ذكر منها
الصفحه ١٧٠ :
للزوجة سبيلا اخلاصها من هذا الزوج الفاسد ، فيكون تحريمها عليه بعد الطلقة
الثلاثة نعمة ورحمة لهذه المرأة