الصفحه ٤٣٧ :
يا آل بيت رسول
الله حبكم
فرض من الله في
القرآن أنزله
كفاكم
الصفحه ٢٣٠ :
ومن ثم جاء هذا
التحذير الشديد وهذا التقرير الحاسم بخروج المسلم من اسلامه اذا هو والى من لا
يرتضي
الصفحه ٤٨٧ :
في شيء مفقود عند
الله ويوجد عند سواه ، هل يخاف من شيء يعجز عنه الله ويقدر عليه سواه. أليس كل خير
الصفحه ٣٧٦ :
المعركة بينه وبين الباطل ، مهما يكن هذا الباطل من الفخامة الظاهرة الخادعة
للعيون.
قال تعالى : (بَلْ
الصفحه ١٧٣ : (حولين
كاملين).
وللوالدة في مقابل
ما فرضه الله عليها حق على والد الطفل : ان يتكفل برزقها ويكسوها
الصفحه ٣٥٤ :
ومن ثم لا بد من
الجهاد. لا بد منه في كل صورة. ولا بد ان يبدأ في عالم الضمير ثم يظهر فيشمل عالم
الصفحه ٣٢٠ : والنهي عن الشرك ، الامر بالاحسان الى تلك المجموعات من الاسرة الخاصة
والاسرة الانسانية ، وتقبيح البخل
الصفحه ٤٠٨ : كفرنا به. ومن كفر به
وجبت عليه اللعن) انتهى.
وكذلك تقررت
ألوهية روح القدس في هذا المجتمع ، كما تقررت
الصفحه ٣٩٠ : ما ذَكَّيْتُمْ وَما ذُبِحَ عَلَى
النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِكُمْ فِسْقٌ
الصفحه ١٦١ : ، انه فقط يدفع الجماعة المسلمة الى الضرب على أيديهم.
وهذا هو القرآن
المجيد يقف المسلمين على أرض صلبة
الصفحه ٧٣ : منه العمل الصالح. وان فضل
الله ليس محجورا على عصبية خاصة ، انما هو للمؤمنين أجمعين ، في كل زمان ومكان
الصفحه ٤١٣ :
الانبياء والشرائع التي أنزلت عليه من ربه ، ففعل آدم كما أمره الله عزوجل : وكان ولده قابيل اكبر سنا من أخيه
الصفحه ٥٢٨ : لَكُمْ أَلاَّ تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَقَدْ
فَصَّلَ لَكُمْ ما حَرَّمَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٣٩٩ :
البيان
: لقد نهى الله
تعالى الذين آمنوا من قبل أن يحملهم الشنآن لمن صدوهم عن المسجد الحرام ، على
الصفحه ٢٥١ : ـ وهو القرآن المجيد ـ وما أنزل على سائر الرسل من قبل ، ثم التعقيب على
هذا الايمان. (وَنَحْنُ لَهُ