الصفحه ٢٥٩ : تدعو الى الخير ، وتأمر بالمعروف وتنهى عن
المنكر ولا بد من سلطة لهذا الامر لان هذه المهمة لا يقوم بها
الصفحه ٩٣ : القرآن المجيد المؤمن الى الارتفاع عن مقابلة
الحقد بالحقد ، والشر بالشر ، ويدعوهم الى الصفح والعفو حتى
الصفحه ١٩٥ : الانسان. وتذكيرا بنعمة الله عليه حيث اعطاه ليتفضل ببعض ما اعطاه على غيره
ويكتسب الشكر والثناء من ابنا
الصفحه ٤٩٠ : كَذَبُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا
يَفْتَرُونَ (٢٤))
البيان
: هذا الاستطراد في
مواجهة
الصفحه ٤٥٠ : قبل أن نطمس وجوها فنردها على أدبارها ،
معاش الناس النور من الله عزوجل في. ثم في النسل منه الى القائم
الصفحه ٢٣ :
(وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) يتصدقون فيؤدون ما أوجب الله تعالى من الحقوق الواجبة
ويقرضونه
الصفحه ٣٥٢ :
مسلم الى جوار
مسلم على ازالة هذه النعمة عن نفسه. والاقدام على هذه الكبيرة عن عمد وقصد.
ان
الصفحه ١٢٧ : عند بعثه.
والمسلمون قد
خانوا عهد رسولهم محمد ص وآله حينما أمرهم بتصديق وصيه علي بن أبي طالب (ع) أجل
الصفحه ٢٦٢ : باليهود والنصارى ، بل يشمل
المشركين والمسلمين على حد سواء ، فأهل العصيان والاجرام ليس مصيرهم الا الى النار
الصفحه ٣٨١ : الصَّاعِقَةُ) فأماتهم الله تعالى لجرأتهم على هذا الطلب الفظيع ثم
أحياهم وعفا عنهم ثم اتخذوا العجل من بعد ذلك
الصفحه ٦٤ : ، وتنتعش فيها الروح ، وتجد
فيها النفس زادا أنفس وألذ من جميع ملذات الدنيا.
ولقد كان رسول
الله ص وآله
الصفحه ٢٤٤ : ونفسي.
فقال بعضهم لبعض
والله انا لنرى وجوها لو دعت على الجبال أن تزول لزالت فاحذروا من مباهلة الرجل
الصفحه ١٢ :
عليها. والشقاء والارتكاس في الحمأة لكل من انحرف عن الحق والعدل. وهو رجوع الى
الجاهلية التي كانت تعبد
الصفحه ٥٣٤ :
من الله على عباده
، لانها لو تغيرت لفقدت حجيتها وأصبحت كالرسالات التي تقدمتها حيث لا حجية
الصفحه ١٣٣ :
أحدهم حرم عليه
الطعام والشراب ، فجاء خوات الى أهله حين أمسى فقال هل عندكم طعام فقالوا لاتنم
حتى