الصفحه ٢٦ :
قيل المراد بالختم
العلامة الدالة على كفرهم. وقيل نكتة سوداء تحصل من فعل الجرائم. والفساد في
الارض
الصفحه ١٦٨ : الى بيتها. فقالت يا رسول الله من أعظم الناس حقا على المرأة. فقال ص وآله :
زوجها قالت فما لي من الحق
الصفحه ٢٩٧ :
يموتون عليها ويستشهدون من أجلها واين هذا من أهل عصرنا الحاضر الذين يضحون بكل
مقدساتهم لأجل لقمة أو جلسة
الصفحه ٤٠٠ :
اللهَ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (١١))
البيان
: روي أن رسول الله
ص وآله غزا جمعا من
الصفحه ٤٧٦ : ذلك ضلال غيرها من الناس مادامت هي على
هدى الله وطاعته.
ولكن ليس معنى هذا
أن تتخلى الامة المسلمة عن
الصفحه ١٣٩ : امير المؤمنين (ع)
وعترته المعصومين لانهم أبواب مدينة علم النبي ص وآله كما قال : (انا مدينة العلم
وعلي
الصفحه ١٢٤ : إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ
اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (١٧٣) إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ
الصفحه ٤٨٨ :
بعض خصائص
الالوهية مع الله. ويدعون رسول الله ص وآله ، أن يقرهم على هذا الذي هم فيه
ليدخلوا هم
الصفحه ١٦٦ : اربعة أشهر ثم
يقول له بعد ذلك اما أن ترجع الى المناكحة ، واما ان تطلق. فان أبى حبسه ابدا)
ويجب على من
الصفحه ٤٤٩ : وبمن يقوم من ولدي من
صلبه الى يوم القيامة والعرض على الله عزوجل.
(فَأُولئِكَ حَبِطَتْ
أَعْمالُهُمْ
الصفحه ٢٨٢ :
وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ
وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (١٧٢
الصفحه ٩٠ : اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَلَبِئْسَ ما شَرَوْا
بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ
الصفحه ٣ : محمد
وعلى آله الطاهرين المعصومين. وعلى أصحابه الغر الميامين.
وبعد. الحمد لله
الذي قد منّ علي بالحياة
الصفحه ٣٦٧ : انسان. والانسان مخلوق عجيب ، هو وحده الذي يضع قدميه
على الارض وينطلق بتكامله الانساني الى السماء ، في
الصفحه ١٣٠ : ،
مهما يكن فيه حكمة ونفع ، حتى تقتنع به وترتاض عليه.
ومن ثم يبدأ
التكليف بذلك النداء الحبيب الى