الصفحه ٥٤٤ : الثلاث ، أمر هائل يجيء عقيب قضية تبدو كأنها لمحة جانبية من
الجاهلية ولكنها في الحقيقة هي قضية هذا الدين
الصفحه ٣٨٠ : بِظُلْمِهِمْ ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ
الْبَيِّناتُ فَعَفَوْنا عَنْ ذلِكَ وَآتَيْنا
الصفحه ٤٩١ :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ
وَفِي
الصفحه ٥٠١ :
إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ). انها الفطرة والعقيدة الصحيحة ووام هذه الحياة ودليل
الصفحه ٢١٧ :
الملحدين والمشركين ، وعقائد أهل الكتاب المنحرفين ، من يهود ونصارى على اختلاف
نحلهم.
ولقد حكى القرآن
الصفحه ٢٥٢ : بمقدار وقد تصل الى سبعمائة ضعف وأزيد ، فبذلوا أطيب ما لديهم
فاحرزوا خير الدنيا والآخرة.
الصفحه ١٠٠ : المؤمنين وآذوهم وفتنوهم عن دينهم حتى اضطروا الى
تركه وفراقه ، حيث أصبحوا لا يأمنون على أموالهم ودمائهم
الصفحه ٣٠٣ : ء ان للمرأة حقا صريحا ، وحقا شخصيا في
صداقها ، وتشير الى ما كان واقعا في المجتمع الجاهلي من هضم هذا
الصفحه ٢٧ : بان امراض القلب اضر من أمراض البدن. وهذا
ما يحيد بهم عن الطريق الواضح المستقيم. ويجعلهم يستحقون من
الصفحه ٧ : كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ) سورة الحجر آية ٢٧
فان هو شكر وأطاع
زاده من فضله ورفعه من مصاف الحيوانات الى أعلى
الصفحه ٥٣٩ : الدولة على الاسلام
ومن المسلمين ونظامها من عند غير الله ومن غير الاسلام.
(قَدْ خَسِرَ
الَّذِينَ
الصفحه ٤٠ : العذاب والنيران يتوجه اليهم باستنكار كفرهم بالله الذي
أوجدهم من العدم ومنحهم ما لا يحصى من النعم ولم
الصفحه ٢٧٥ :
والحياة ، وحقيقة الغاية التي ينتهي اليها الاحياء ، وفق ما جنت أيديهم وما صنعوه
وأعدوه ليوم رحيلهم من هذه
الصفحه ٥١٠ : كتاب منير)
وكلما فاء هذا
الانسان الى هدى الله زاده الله هدى. لان هدى الله هو الهدى وكلما انحرف
الصفحه ٥٥٢ :
الشَّجَرَةَ فَتَكُونا مِنَ الظَّالِمِينَ (١٩) فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطانُ
لِيُبْدِيَ لَهُما ما وُورِيَ