الصفحه ٨٤ : كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً
تَقْتُلُونَ).
ولقد قص الله على
المسلمين من أنباء بني اسرائيل في هذا ما يحذرهم من
الصفحه ١٤٨ : فلا يحتار ولا يقلق في مواجهة
تكاليفه ، يحمل منها ما يطيق حمله ، ويمضي في الطريق الى خالقه ومولاه في
الصفحه ٣٣٩ :
واين الدنيا من الآخرة ، واين نعيم مشوه زائل من نعيم صافي دائم خالد فيها ما
تشتهي الانفس وتلذ الاعين
الصفحه ٣٤١ : مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي
تَقُولُ وَاللهُ يَكْتُبُ ما يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى
الصفحه ٢٦٤ : (ع)
الذين من تبعهم وسار على خطهم فاز ونجى ، ومن تركهم وخالفهم غرق في مهاوي الضلال
وهوى.
هذا هو طريق الصبر
الصفحه ١٩ :
ما أن تمسكتم بهما
لن تضلوا ، كتاب الله ، وعثرتي أهل بيتي ، وانهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض
الصفحه ٤٨٤ :
وليس الذي ينقصهم
هو الآيات الداعية الى الايمان ولا العلامات الدالة على صدق الدعوة والداعية
الصفحه ٥٣٥ : عام
أبعد مدى من حدود المناسبة التي كانت حاضرة ، وهم الذين يشركون بالله ويتجمع بعضهم
الى بعض في مواجهة
الصفحه ٢٥٠ : سعادته وراحته وطمأنينة باله وصلاح حاله ، من الرجوع
الى منهج الله في ذات نفسه وفي نظام حياته وفي منهج
الصفحه ٧١ : ء ، وأظلهم في الهجير ، كذلك أفاض عليهم الري بخارقة
من الخوارق الكثيرة التي أجراها الله على يدي نبيه موسى
الصفحه ١٩٩ : لتستعلي على الحرص وتنطلق من هذا الشح. وترتفع الى المستوى الانساني الذي
يريده خالق الناس للناس.
الصفحه ٢١٢ : بصحة كل ما جاء من عند الله والتصديق بكل الرسل الذين بعثهم الله ،
ومن ثم لا تقوم التفرقة بين الرسل في
الصفحه ٤٢٧ : تعالى ورسوله وللجماعة المسلمة ، ناسين ما يقرره
القرآن المجيد : من أن أهل الكتاب بعضهم أولياء بعض في حرب
الصفحه ٦ :
له بعد الموت. حيث يوافي الحساب والجزاء والموت الذي لا يفوته ، ولا يمكنه الفرار
منه. وينتهي كل ما
الصفحه ٨ : الارادة الالهية. هي وحدها تقدر ما تريد.
(وَما تَشاؤُنَ إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ) سورة