الصفحه ٥٧ : آدم من خطيئة آدم. وليس
هنالك خطيئة مفروضة على الانسان قبل ولادته. كما تقول نظرية الكنيسة.
كلا. ان
الصفحه ٢٣٩ :
(فَلَمَّا أَحَسَّ
عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ
الصفحه ٥٢٩ : الذي على العباد بان لا يقولوا هذا مهتد وهذا ضال بل هو
الله وحده الذي يبين. وما قد بينه في نظامه الحق من
الصفحه ٦٨ : (ع) عندما ذهب الى ميقات ربه على الجبل مفصلة
في سورة (طه). وهنا فقط يذكرهم بها وهي معروفة لديهم ، يذكرهم
الصفحه ٤٣٥ : وَأُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ (٥٩))
فعن الباقر
والصادق (ع) أن أولي الامر هم الائمة من آل محمد ـ أولهم علي
الصفحه ١٥ :
الخالق العظيم والمنعم الكريم ، الذي من عليه بالوجود والجوارح ، وكلما في هذا
الكون ، ويكون تحركه وتقلبه
الصفحه ٥٢١ :
ولكنه خلق الحياة
وحده ، وجعلها قادرة على صيانة نفسها ، وعلى الاستمرار من جيل الى جيل مع الاحتفاظ
الصفحه ٤٦ : ما يكشف لهم عن شيء من فطرة هذا المخلوق ، أو من مقتضيات حياته
على الارض. وما يجعلهم يعرفونه أو ما
الصفحه ١٥٤ :
(انا مدينة العلم
وعلي بابها. وهل تدخل المدينة الا من الباب).
وقال (ع) علمني
رسول الله ص وآله
الصفحه ٣٧٥ :
اهله على أعدائهم وهل هم الا أعداء لله كغيرهم وأي عداوة لله تعادل نبذ شريعته والرجوع
الى تحكيم الجبت
الصفحه ٥٦ : المادية ـ هذا مع
ان من مفهوم الخلافة تحقيق هذه القيم المادية. ولكن بحيث لا تصبح هي الأصل ولا
تطغى على تلك
الصفحه ٢٢٦ : الله هو كل ما انزل على رسل الله السابقين
ومنهم موسى وعيسى (ع) وقد قرروا جميعا وحدة الالوهية. ووحدة
الصفحه ٤٣٩ : الرسول ص وآله الا لانهم مسلمون ، لانهم آمنوا
بالله ورسوله وما أنزل عليه من ربه بعدما تبين لهم ان الاسلام
الصفحه ٤ :
أهله الهزيل في
تهافتهم على توافه هذه الحياة. كما ينظر الحكيم الكبير. الى عبث الاطفال وأفعالهم
الصفحه ١١٠ : .
وذلك حين ما وقف
فيهم نبيهم ص وآله في غدير خم بعد رجوعه من حجة الوداع في الهجير الشديد ، وقال
خطبته