الصفحه ٤٧٧ :
البيان
: هذا الحكم الذي
تضمنته الآيات الثلاث : هو أن على من يحس بدنو أجله ويريد ان يوصي لأهله بما
الصفحه ٢٢٨ : يحكمون بغير ما انزل
الله. واؤلئك واليهود والنصارى على حد سواء.
(فَكَيْفَ إِذا
جَمَعْناهُمْ لِيَوْمٍ لا
الصفحه ١١٣ : آخذك عند غرتك ، ولم أكلفك فوق طاقتك ولم أحملك من
الامانة الا ما أقدرتك ، رضيت منك لنفسي ما رضيت به
الصفحه ١١٦ : في حواصل
طيور خضر في قناديل تحت العرش فقال (ع) : سبحان الله المؤمن أكرم على الله من أن
يجعل روحه في
الصفحه ٥٤٧ : التردد والتحير. وأمر
هؤلاء الذين فرقوا دينهم شيعا ـ ليسوا على شيء من دين الاسلام ورسول الله ص وآله
بري
الصفحه ٤٥٢ :
محمد ص وآله هم الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة وأجر كبير.
معاشر الناس شتان
ما بين السعير والجنة
الصفحه ٥٠٠ : ونشلته
من الظلمات الى النور. ومن الضلال الى الهدى فسعد في الدارين وفاز بنعيم الدنيا
والآخر وذلك هو الفوز
الصفحه ٢٨١ : خالجتها الاطماع والهواجس. وأنفسكم هي التي عصت أمر رسول الله ص وآله وخطته
للمعركة (إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ
الصفحه ٥١٥ : . ولذا ترى بعد ذلك حطم اصنامهم وسألوه عمن حطمها
فارجعهم الى كبيرهم فلما لم يجبهم لام بعضهم بعضا على عبادة
الصفحه ٢٨٦ : قلب النبي ص وآله حسرة على هؤلاء العباد ،
الذين يراهم مشمرين ساعين الى النار ، وهو لا يملك لهم ردا
الصفحه ١٨٣ : وليزدادوا بها علما وايقانا ، وليتضح
التصور الكامل لحقيقة ما يجري في هذا الكون. وان ليس لهم من الامر شيء ولا
الصفحه ٥٠٩ :
دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُنا وَلا يَضُرُّنا) قل لهم يا محمد مستنكرا ما هم عليه من دعوة غير الله عزوجل
الصفحه ٢٧٩ : وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا
الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ
الصفحه ٨٥ : وزادوا أضعاف ذلك على أمة سبقتهم. فقد أخروا من قدمه
الله ورسوله يوم السقيفة الخبيثة. وقدموا عبدة الاوثان
الصفحه ١٩٠ : وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ).
انه مشهد عجيب حي
موح ، لا يخاطب