الصفحه ٤١٤ :
لان هذه النفس
التي فسدت وضلت قد تسبب فساد وتضليل ألوف النفوس وقد يتولد من نسلها آلاف البشر
على
الصفحه ٢٩٩ :
رسمت لهم الطريق التي أتوا منها.
وهي التي اختارت لهم
خط الحياة التي وجدوا عليها ، وهي التي منحتهم
الصفحه ١٩٤ : التشوف من ابراهيم «ع) فانه يكشف عما
يختلج احيانا من الشوق والتطلع لرؤية الصنعة الآلهية في قلوب اقرب
الصفحه ٣٦٤ : اله ، وبهكذا معبود على
كل شيء قدير واذا قال للشيء كن فيكون وهو مع عبيده أينما كانوا وهو أرأف بهم من
الصفحه ٤٥٨ : مِنْهُمْ ما أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْياناً وَكُفْراً فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ
الْكافِرِينَ (٦٨
الصفحه ٤١٧ : ظاهرة تبقى مدى حياته تدل عليه
انه تعد حدود الله ، وانه فعل ما لا يحوجه الله اليه. وان يؤخذ منه الحذر حتى
الصفحه ٤١٩ : الهجرة ، حيث كان اليهود ما يزالون بالمدينة ـ
أي قبل غزوة الاحزاب على الاقل وقبل أن تنكث بنو قريضة عهدها
الصفحه ٢٢٥ : الاسلام هما معا على حد سواء : من يعتنق الاسلام ومن لم يلتزم
بنظافة سواء
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ
الصفحه ٣٤٩ : الى تعود
الموقف على حقيقته. وفي التعامل مع اؤلئك المنافقين كذلك.
(وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ
بِما كَسَبُوا
الصفحه ٢٣٢ : حجة على عباده وآخرهم محمد ص وآله
وأهل بيته الاثنا عشر اماما وهم اهل البيت الذين عصمهم الله وطهرهم من
الصفحه ٥٥ : تكريم هذا الانسان او تحقيره. وليس ما نراه في العالم المادي من
اهدار كل حريات الانسان وحراماته ومقوماته
الصفحه ٣٣٤ : شاعرين بما فعلوا غير قادرين على مواجهة الرسول ص وآله بحقيقة دوافعهم
، وفي الوقت ذاته يحلفون كاذبين ، انها
الصفحه ٣٨٥ :
ايام موسى (ع) ومن
جاءوا بعدهم الى يومنا هذا ، وكل من ينطبق عليه وصف الكفر (قَدْ ضَلُّوا ضَلالاً
الصفحه ١٢١ : أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَبَثَّ فِيها مِنْ كُلِّ
الصفحه ١٥٩ : ويترك الاختيار الى من بيده أزمة الامور.
ان الانسان لا
يعلم شيئا مما ينفعه أو يضره ، والله وحده يعلم