الصفحه ٤٥ : .
وهكذا تنتهي
الجولة الاولى في هذه السورة ، وكلها تركيز على الايمان والدعوة الى اختيار موكب
المؤمنين
الصفحه ١٧١ : ء وكانت المرأة فيها لها الحظ الاوفر من الظلم والعدوان والمهانة والاحتقار.
وهي تلاقي من العنت ما يتفق مع
الصفحه ٤٧٣ :
أَصْبَحُوا بِها كافِرِينَ (١٠٢))
البيان
: كان بعضهم يكثر
على رسول الله ص وآله من السؤال
الصفحه ٤٥٦ : وأيدينا. وتداكوا على رسول
الله ص وآله وعلى علي (ع) وصافقوا بأيديهم فكان اول من صافق رسول الله ص وآله
الصفحه ١٢٦ :
وكأن هذه الآيات
تقول بلسان خالقها ما قيمة ادارة الوجه الى المشرق يعني بيت المقدس أو الى المغرب
الصفحه ٢١ : من جحد ولاية علي (ع).
وعن أمير المؤمنين
عن رسول الله ص وآله : قال الله تعالى : قسمت فاتحة الكتاب
الصفحه ٣٤٠ : يقاتل في سبيل الشيطان والطاغوت. وهكذا يقف المسلم
على ارض اصلب من الفولاذ ، مستندا الى حصن حصين وركن وثيق
الصفحه ١٣٨ :
بالقياس الى
الانسان. وانما هي نظريات وفروض كل قيمتها انها تصلح لتفسير اكبر قدر من الظواهر
الكونية
الصفحه ٥٠ : الامام (ع)
انه لما زلت من آدم الخطيئة وجعل يعتذر الى ربه عزوجل قال يا رب تب علي واقبل معذرتي واعدني الى
الصفحه ٤٦١ :
ص وآله جميع بني هاشم وخيرة الاصحاب على الاطلاق مثل سليمان وابي ذر وعمار
والمقداد وما ينتمي اليهم من
الصفحه ٢٤٢ :
وهذا يكون ردا على
من يقول انه اله او ابن الله نعوذ بالله وانه لا يموت ـ
(ذلِكَ نَتْلُوهُ
الصفحه ١٤٩ : مِنَ الْغَمامِ وَالْمَلائِكَةُ
وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (٢١٠))
البيان
الصفحه ٢٩١ :
وأما المزحزح
لاتباع علي (ع) وشيعته ، فهو التقوى لا غير فكل من لم يحرز التقوى قبل فناء جسمه
وموت
الصفحه ٢٢٠ : . وقيمة الاستقامة على الصراط المستقيم. بعد الحيرة
وقيمة التحرر من عبودية المخلوق بعبودية الخالق العظيم
الصفحه ٥٠٢ :
وَالْعَشِيِّ
يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ما عَلَيْكَ مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ وَما مِنْ حِسابِكَ