الصفحه ٥٥٣ : ء
بعد لم يبق مجال لرجوع ما خسره وفاته وفقد منه والعفو والغفران شيء آخر. فاذا كانت
مرتبة عليا من الوظائف
الصفحه ٥٤١ : : و (اللهَ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ).
(قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى
الصفحه ٥٠٥ : الوعي من سبات.
(وَيَعْلَمُ ما
جَرَحْتُمْ بِالنَّهارِ) فما تتحرك جوارحهم لأخذ او ترك الا عند الله علمه
الصفحه ٥٤ : .
ولا ينفذ من أسواره الى الوجود الطليق.
فلندع هذا الغيب
اذن لصاحبه وأهله. وحسبنا ما يقص لنا عنه بالقدر
الصفحه ٢٠٨ :
لا تخفى عليه
خافية ، ولا تزل قدم الى النار حتى يؤخذ منها الحق : من حسناتها ان كان لديها
حسنات أو
الصفحه ٣١٢ :
ان العقيدة
الايمانية هي وحدها التي ترفع النفوس من مستوى البهيمية الى مرتبة الملائكة (وَكَيْفَ
الصفحه ٢٧٣ : ، من الرسل والدعاة على مدار التاريخ ، والمسلم
الذي يحب رسول الله ص وآله حقيقة يستحيل أن ينقلب اذا مات
الصفحه ٧٩ : وَقَدْ كانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللهِ ثُمَّ
يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ
الصفحه ٤٧٠ :
تقدم ذكر الرهبان
وكانوا قد حرموا على أنفسهم الطيبات فنهى الله المؤمنين عن ذلك :
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٦٦ :
القرآني على رد الامر كله الى الله ، كي لا يعلق بتصور المسلم ما يشوب هذه القاعدة
الاصيلة : قاعدة رد الامور
الصفحه ٢٧١ : بن ابي طالب (ع) وابو دجانة. وقد اصيب النبي ص
وآله وكسرت رباعيته ، وبقي علي (ع) يدافع عنه وكل ما أقبلت
الصفحه ٣١ : المجيد من الآيات المحكمة الدالة على صدق النبي ص وآله التي
يشاهدونها والحجج النيرة يخطف قلوبهم من شدة
الصفحه ٣٢٣ : المقصود به. ثم بلغ من التوائهم
وسوء أدبهم مع رسول الله ص وآله أن يقولوا له : (سَمِعْنا وَعَصَيْنا) فلا
الصفحه ١٠ :
ويتصاعد بمقدار
جده واجتهاده. وهو الذي يقوده في طريق الكمال الى مصاف الملائكة المقربين. والى ما
الصفحه ٣٢٦ : مقابل خالق
السماء ، ليست مختصة بقسم من الناس أو بعصر من الزمان بل هي قاعدة جارية على كل من
حكم بغير ما