الصفحه ١٦٠ : ماض لأمر رسول الله ص وآله ، فمضى ومضى معه أصحابه لم يتخلف
أحد منهم فسلك الطريق على الحجاز حتى اذا كان
الصفحه ٢١٤ :
الايمان الصحيح أن ينهض كل فرد في الجماعة بحق الجماعة عليه بوصفه طرفا من حق الله
في نفسه ، فهو مأمور أن
الصفحه ١٨٩ : على الانسان في القرن العشرين مذاهب متعسفة ونظم مذلة ، فلا
تسمح لهذا الكائن الذي كرمه الله ـ باختياره
الصفحه ٥١٤ :
دعاكم الى عبادة هذه النار فقالوا ضياءها المنير فقال لهم ألا ترون هذا الكوكب
العالي المضيء الذي لا يحتاج
الصفحه ٧٤ :
وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (٦٣) ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
الصفحه ٩٧ : (ع) : هي الكلمات التي تلقاها آدم (ع)
من ربه فتاب عليه.
وكان قد قال : يا
رب أسألك بحق محمد وعلي وفاطمة
الصفحه ٣٥٧ :
الطاقة.
ثم يختم هذا
التوجيه بالتشجيع على المضي في الجهاد ويلمس القلوب المؤمنة لمسة عميقة تمس اعماق
الصفحه ٥٥٠ : وارتدت الى مثل ما كانت فيه
اول مرة ، والبشرية اليوم في موقف كذلك الذي كانت فيه يوم بعث محمد ص وآله من
الصفحه ١٤٧ : النبوية ،.
شعور المؤمن بانه
يمضي مع ارادة الله ، في طاعة الله ، لتحقيق ما يرضي الله ، هو المضي في الطريق
الصفحه ٣٢ : الْأَرْضَ فِراشاً وَالسَّماءَ بِناءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً
فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ رِزْقاً
الصفحه ٢٨٩ : يطاق ، (فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ
رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ) فصبروا على ما كذبوا حتى أتاهم نصر الله
الصفحه ٥٣٢ : مواتا ، وكانت أرواحهم ظلاما.
فاذا قلوبهم تنفتح
على الايمان فتهتز واذا أرواحهم يشرق فيها النور المضي
الصفحه ٢٥٥ : قواعدها ، وجعل هذا البيت هدى للعالمين.
ثم يقرر أن الله
فرض على الناس ان يحجوا الى هذا البيت ما تيسر لهم
الصفحه ٣٦٦ : الوقت ذاته لا يتجاهل
حدود هذه الطبيعة والفطرة ، ولا يحاول أن يقسرها على ما ليس في طاقتها ، ولا يقول
الصفحه ٦٥ : على حقيقتها التي لا يتردد عاقل في اختيارها وايثارها على ما في هذا الوجود
المادي.
وكذلك يجد المتدبر