الصفحه ١١٥ : الفياض الذي الذي لا يغيض ، انها مفتاح الكنوز التي تفيض انها الانطلاقة من
حدود الواقع الارضي الصغير الى
الصفحه ١١ : . وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْباطِلُ. وَأَنَّ اللهَ
هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ) س ٢٢ آية ٦٢
الصفحه ١٨٨ : عَلِيمٌ
(٢٥٦) اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ
الصفحه ٤٧١ : بعد وقعة أحد ، لم يحتج الامر الى أكثر من مناد في
نوادي المدينة. (ألا أيها القوم ان الخمر قد حرمت) فمن
الصفحه ٣٣١ : :
(اللهم ان لكل نبي
أهلا وثقلا ، وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فقالت أم سلمة ألست من أهلك ، فقال ص وآله :
انك على
الصفحه ٢١٩ : ص وآله
أفضل الراسخين في العلم قد علمه الله عزوجل جميع ما انزل عليه من التنزيل والتأويل. وما كان الله
الصفحه ١٣١ :
وأولادهم من حرام
ويصلون قبل الوقت ولا يبالون بمن ائتموا ولو شارب الخمر والمعلن بالفسوق. (وَعَلَى
الصفحه ٦٧ : يهون على النفس حين تعيش بهذا التصور وحين تدخر ما في التجربة المؤلمة من
زاد الدنيا بالخبرة والمعرفة
الصفحه ٤٣٢ : الفاسدة الرذيلة.
أما من يرجع في
جميع اموره الى الله تعالى. اما من يستمد مقاييسه من خالقه العظيم اما من
الصفحه ٤٠٢ : أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ
رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا ما
الصفحه ٤٩٩ : سَمْعَكُمْ وَأَبْصارَكُمْ وَخَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ مَنْ
إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ انْظُرْ كَيْفَ
الصفحه ٥١٦ : )
(وَتِلْكَ حُجَّتُنا
آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ. نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ)
(وَوَهَبْنا لَهُ
الصفحه ٤٨٣ : قانون
المخلوق وانهم يتحاكمون الى الجبت والطاغوت الذي أمرهم خالقهم العظيم أن يكفروا به
ويتبرأوا منه كما
الصفحه ٣٥٦ : كَما تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ ما لا يَرْجُونَ وَكانَ
اللهُ عَلِيماً حَكِيماً (١٠٤))
البيان
الصفحه ٣٣٢ : فيها على القول بامامته الا من امتحن الله قلبه للايمان.
قال جابر فقلت له : يا رسول الله ص وآله ، فهل