الصفحه ٢٦١ :
: ان شطر الآية
الاولى في هذه المجموعة يضع على كاهل الجماعة المسلمة في الارض واجبا ثقيلا بقدر
ما يكرم
الصفحه ٢٢٧ : كانوا يتعجبون
من اعراض اليهود والنصارى وعدم تصديقهم برسول الله ص وآله وما انزل اليه من ربه.
واذا هم
الصفحه ١٩٣ :
بعض احفاد عزر. بل كان اصغر من ابنه ومن احفاده هو نفسه.
وذلك ان عزير خرج
يوما على حماره وهو في
الصفحه ١١٨ : ما يلحق ذلك
وما يترتب عليه بدون قصد من النصر والتمكين في الارض فليس لهم به قصد. انما هو
لدعوة الله
الصفحه ٣٢١ :
عن ابن مسعود قال
قرأت هذه الآية على النبي ص وآله ، ففاضت عيناه بالدموع ، قلت : فاذا كان الشاهد
الصفحه ٢٦٥ :
وما انتهى اليه من
عزم على الخروج من المدينة للقاء المشركين خارجها ، وما أعقب ذلك من تنظيم رسول
الصفحه ٥١٣ :
ابراهيم (ع) ولم يظهر عليها آثار الحمل حتى كانت في ايامها الاخيرة فذهبت عندما
احست بالولادة الى غار خارج
الصفحه ٢٢١ : عددها ـ
وليس على الفئة
المؤمنة الا ان تطمئن الى هذه الحقيقة. وتثق في ما وعدها خالقها ولا تقنط وان طال
الصفحه ١٧ : .
أيكون لغيرك من
الظهور ما ليس لك ، حتى يكون هو المظهر لك ، متى غبت حتى تحتاج الى دليل يدل عليك
، أم متى
الصفحه ٣٩٧ : الدين بين ما أصطلح أخيرا في الفقه ـ على
تسميته ـ باحكام العبادات ـ وما اصطلح على تسميته بأحكام المعاملات
الصفحه ٥٤٥ : خَشْيَةَ إِمْلاقٍ) ـ (وَلا تَقْرَبُوا
الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ).
وكما وصاهم الله
بالاسرة
الصفحه ٣٠٦ : ارثها بحديث افتعلوه ما انزل الله به من سلطان
وقوله (نحن معاشر الانبياء لا نورث) وسيعلم الذين ظلموا ـ آل
الصفحه ٢٢٤ : لان الشهادة وقعت عليه. ومما جاء في فضل العلم
والعلماء
فعن النبي ص وآله
: ساعة من عالم ينظر في علمه
الصفحه ٢٥٧ : آفاق واحدثت فيه أشواق ، وكلما اقترب بتقواه من الله من الفضيلة من الكمال
الانساني ، كلما تيقظ شوقه الى
الصفحه ١٠٤ :
صِبْغَةَ
اللهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عابِدُونَ (١٣٨) قُلْ