الصفحه ٤٩٧ : كله ، هذا هو موقف الفطرة من
الشرك الذي يزاولها أحيانا بسبب ما يطرأ عليها من الانحراف نتيجة عوامل شتى
الصفحه ٤٩٦ : إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ (٣٨
الصفحه ٤٥٣ : ولا تخلفوا عنه الا افتقروا.
معاشر الناس ، ما
وقف بالموقف مؤمن الا غفر الله له ما سلف من ذنوبه الى
الصفحه ٣٤ :
وهذا التحدي
اللاذع لم يزل قائم يصرخ في أسماع الغافلين والمعاندين والمنحرفين من وقت خروجه
الى عالم
الصفحه ٥١٧ : .
(وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ
الصفحه ٢١٠ :
الاشارة ،
واستجاشة القلب للخوف ممن لا تخفى عليه خافية وهو قادر على أخذ الحق من الظالم
اينما كان
الصفحه ٢٩٣ :
البيان
: انه نموذج من
نماذج البشرية يقتات الجبن والادعاء ، هؤلاء الناس يؤكد الله للرسول ص وآله
الصفحه ٣٨٢ :
إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا
إِلى إِبْراهِيمَ
الصفحه ٣٨٩ : انحراف
اهل الكتاب من النصارى في ذلك الزمان ، وفي مواجهة الانحرافات كلها الى آخر
الزمان.
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٣٣ : وعكفتم على عبادتها. وهي أحق وأولى أن تعبدكم
لفضلكم عليها. فان استعملتم عقولكم تحقق لكم صحة ما أقول وصدق
الصفحه ١٥٦ : اللهِ) ليصور مدى المحنة التي ينبعث منها ذلك السؤال المكروب ،
وعندما تثبت القلوب على مثل هذه المحنة
الصفحه ١١٢ : وتلك القيادة على استعداد تام لتخريج أجيال وقيادات على
مدار الزمان ، لو رجعت الامة المسلمة الى هذا
الصفحه ٤٧٥ : وَصِيلَةٍ وَلا حامٍ).
وهؤلاء كانوا اذا
قيل لهم تعالوا الى ما أنزل الله قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا
الصفحه ٤٥٩ : . فليس موقفهم من رسول الاسلام ص وآله
بالاول ولا بالاخير انهم مردوا على العصيان والاعراض. ومردوا على اتخاذ
الصفحه ٢٤٧ : يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ
إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ ما دُمْتَ عَلَيْهِ