الصفحه ٧٨ : (ع)
: ان رجلا من بني اسرائيل قتل قرابته ، ثم أخذه وطرحه على طريق أفضل سبط منهم ثم
جاء يطلب بدمه فاخبر موسى
الصفحه ٥١٢ : القيامة يأتي النداء من الله عزوجل : يا محمد نعم الاب ابوك ابراهيم ونعم الاخ اخوك علي بن
ابي طالب (ع) ولا
الصفحه ٥٢ :
لقد انتقلت
المعركة الخالدة الى ميدانها الاصيل ، وانطلقت من عقالها ما تهدأ لحظة وما تفتر.
وعرف
الصفحه ٢٨٣ : .
والتي يقيمونها بين عالم الاحياء ، وعالم ما بعد الاحياء ، ولا فواصل ولا حواجز
بالقياس الى المؤمنين
الصفحه ٤٦٥ :
بتعبيرهم اللاهوتي
ـ فأكل الطعام تلبية لحاجة الجسد لا مراء فيها. ولا يكون الها من هو مفتقر الى
الصفحه ٥٤٢ : بهذا الحرمان من بعض الطيبات.
(سَيَقُولُ الَّذِينَ
أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللهُ ما أَشْرَكْنا وَلا
الصفحه ١٣ :
يَعْمَلُونَ الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً) س ١٧ آية ٩
(وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفا
الصفحه ١٥٣ : الاسلامية الصحيحة في خط سير الاديان والعقائد من
كل نبي جاء بهذا الدين الواحد في أصله ، يقوم على القاعدة
الصفحه ٣٨ :
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ. وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما
الصفحه ١١٧ : هؤلاء من العقيدة خيرا مما يبتلون به واكبر
ما قبلوا هذا الابتلاء ، ولا صبروا عليه ، وعندئذ ينقلب
الصفحه ٥١١ : لا
تتبينه في وعيها وادراكها. وهي تتعلق في لهفتها المكنونة بكل ما يلوح انه يمكن ان
يكون هو هذا الاله
الصفحه ٤٤٧ : والحرام. وأنا أفضيت بما علمني ربي من كتابه وحلاله وحرامه الى علي بن ابي
طالب (ع).
معاشر الناس فضلوه
فقد
الصفحه ٢٩٤ : وعبادته (قِياماً وَقُعُوداً
وَعَلى جُنُوبِهِمْ) ويجعله جانبا من مشهد الذكر .. فيوحي بهذا الجمع بين
الصفحه ٣٧ : يعاب ، وما من شأنه الاستحياء من ذكره ـ والله
جلت آلاؤه له حكمته ـ في كل ما يفعل ويصنع. وانما غايته
الصفحه ٧٦ :
الحادثة على صفحات
التاريخ الى الابد وعبرة لأولي الألباب :
(فَجَعَلْناها نَكالاً
لِما بَيْنَ