الصفحه ٤٦٠ : .
او لعل ذلك يكون
عظة للاجيال المقبلة من الامة المسلمة لئلا تنتهي الى ما انتهى اليه بنو اسرائيل.
حين
الصفحه ٣٨٣ :
يتلقاه عن الرسول.
ومهمة الرسول ان يبلغ ويبين. ويستنفذ الفطرة الانسانية مما يرين عليها من الركام
الصفحه ٢٠٧ :
فآكلوا الربا ليس
بمؤمنين وان أعلنوا وادعوا الايمان ما زالوا مصرين على أكله ولم يندموا ويتوبوا
الصفحه ١٢٥ : جرائمهم وعصيانهم
له.
(يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ
الصفحه ٤٦٢ : على من نظمها ومن نظمت فيه. ومن القاها والمكان التي القيت فيه.
واذا القلوب
اصابها داء العمى
الصفحه ١٧٦ : ، انها العدة في الخوف والشدة ، فلا تترك بحال من الاحوال حتى في
ساعة النزاع ما زال الوعي موجودا عند
الصفحه ١٧٤ : الباقين. وعليها ان تراعي
شعورهم في عدم اظهار ما يكشف عن ارتياحها او فرحها برحيل زوجها من هذه الحياة
فيكون
الصفحه ٣٨٦ :
الحد والحق ، وهو ما يدعو الله تعالى ورسوله ص وآله اهل الكتاب ان يرجعوا عن غلوهم
اليه ولا يقولون على
الصفحه ٣٩ :
ومن الفساد الذي
أحدثوه بعد رسول الله ص وآله تغيير أحكام الله عمدا وعلنا مثل ما اختلقه ابو بكر
من
الصفحه ١٨٦ : لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ
الصفحه ١٠٧ : قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذاً لَمِنَ
الصفحه ١٤٦ : ، سلام
في الارض والسماء ، وأول ما يفيض هذا السلام على القلب يفيض من صحة تصوره لله ربه.
انه آله واحد
الصفحه ٤٦٦ : عليهم.
والذين كفروا من
بني اسرائيل هم الذين حرفوا كتبهم المنزلة من خالقهم. وهم الذين يتحاكمون الى
الصفحه ١٥٧ :
ما تنفقون الى
أهله هو خير لكم ولهم.
ولما كان الفضل
السابق على الاولاد من الاباء وجب ان يكون أول
الصفحه ٣٦٥ : التي أحدثتها النقلة الكبرى ، من الجاهلية الى الاسلام في نفوسهم هزة
عميقة ، بحيث أصبحوا يشكون ويشفقون من