الصفحه ١٧٥ : وصلاة العصر.
عن النبي ص وآله :
لا يزال الشيطان ذعرا من المؤمن ما حافظ على الصلوات الخمس في أوقاتها
الصفحه ١٦٤ : ، فلا بد اذن من توحد القلوب والتقائها في عقدة لا
تحل. ولكن تتوحد القلوب ويجب أن يتوحد ما تنعقد عليه وما
الصفحه ٣٢٤ : بعد ذلك.
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللهُ يُزَكِّي مَنْ يَشاءُ وَلا
الصفحه ٤٨٢ :
النقلة العجيبة من عتمة الطين المظلم الى نور الحياة البهيج ، انها تتناسق تناسقا
فنيا جميلا مع (الظلمات
الصفحه ٤٤٠ :
المسارعة في الاثم والعدوان وأكل السحت. الذين لا يقومون بحق ما استحفظوا عليه من
كتاب الله تعالى ، وانه لصوت
الصفحه ٥٢٥ : مِنْ رَبِّكَ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ
الْمُشْرِكِينَ (١٠٦) وَلَوْ شاءَ اللهُ ما أَشْرَكُوا
الصفحه ٣٤٧ : : (وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ
وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ ..)
أي لو انهم ردوا
ما يبلغهم من أنبا
الصفحه ٢٠٥ : الاشرار الظالمين
للاخيار. (فَمَنْ جاءَهُ
مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهى فَلَهُ ما سَلَفَ .. وَمَنْ عادَ
الصفحه ٢٤١ : يصدقوه وذهبوا به الى الصلب
وجرى ما جرى. فلما صلب الواشي وأتى عليه سبعة أيام قال الله تعالى لعيسى اهبط على
الصفحه ٣٤٦ : مستواه والكمال في الاداء بلا تغير ولا
اختلاف من مستوى الى مستوى كما هو الحال في كل ما يصنع الانسان. انه
الصفحه ٤٠٣ : ء على هذه البشرية وشهداء على جميع الامم ، لو لا
هذه النعمة ، وما كان لهم من زاد يقدمونه للبشرية الا ما
الصفحه ٤٣٦ : أئمة الهدى من آل محمد ص وآله الذين ثبتت امامتهم
وعصمتهم واتفقت الامة على علو رتبتهم وعدالتهم. ولذا قال
الصفحه ٥٣ : نطلع على هذا الغيب بقدر ما سخر الله لهذا الانسان
من النواميس الكونية. وعرفه باسرارها. وبقدر ما حجب عنه
الصفحه ٥٣٨ : غير الله يرزق الناس
من الارض والسماء (ساءَ ما يَحْكُمُونَ).
(وَكَذلِكَ زَيَّنَ
لِكَثِيرٍ مِنَ
الصفحه ٥٣٣ : الله على
قولتهم المنكرة ، فيقرر بان امر اختيار الرسل للرسالة موكول الى علم الله المحيط
بمن يليق بهذا