الصفحه ٣٩١ : حلالا لكم ومباحا أن تأكلوا من كل ما يدخل تحت مدلول بهيمة الانعام. (إِلَّا ما يُتْلى عَلَيْكُمْ) والتحريم
الصفحه ٢٩٢ :
تكشف خيانتهم للعهد وكتمانهم للحق الواضح لديهم واخفائهم ما هو لديهم من الادلة
على صدق النبي ص وآله ووجوب
الصفحه ٢٢٩ :
ولأمور الكون معا اشارة الى الحقيقة الكبيرة حقيقة الالوهية الواحدة القوامة على
الكون وعلى الناس. وحقيقة ان
الصفحه ٢٣٦ : ، فها هو ذا محمد ص وآله رسول الاسلام الذي يلقى
من اهل الكتاب ـ ومنهم النصارى ـ ما يلقى من التكذيب والعنت
الصفحه ٤٤٤ : الله تعالى في علي وأخبره بان الله عزوجل قد عصمه من الناس
فأمر رسول الله ص
وآله عندما جاءته العصمة
الصفحه ١٨٥ :
(ما خلق الله خلقا
أفضل مني ولا أكرم عليه مني فقال علي (ع) أفأنت أفضل أم جبرائيل ، فقال ص وآله
الصفحه ٢٧٨ : ء من فعلهم
المزري ، فهم يصعدون في الجبل هربا في اضطراب ورعب ودهشة ، لا يلتفت أحد منهم الى
أحد ، والرسول
الصفحه ٢٦٠ :
ميزان واحد تقوم به كل ما يعرض لها في الحياة ، وتتحاكم الى شريعة واحدة من عند
الله عزوجل.
وهكذا قامت
الصفحه ١٣٢ : المغرب
، فاذا نام ثم انتبه في أي وقت كان يحرم عليه مباشرة الى كل ما كان يحرم عليه في
النهار.
عن الصادق
الصفحه ١٤ : الامر ان المنهج
الالهي يريد من البشرية أن تنهج بما اوصلها اليه خالقها من الخيرات الى ما ينفعها
وان تنفقه
الصفحه ٢٢ : . فآتوا بمثله ان
كنتم صادقين في تكذيبكم انه من عند الله العلي العظيم.
قوله : (ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ
الصفحه ١٠٥ :
(سَيَقُولُ
السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ ما وَلاَّهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كانُوا
عَلَيْها قُلْ
الصفحه ٤٦٤ : إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ) (وَما مِنْ إِلهٍ
إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ) (أَفَلا يَتُوبُونَ
الصفحه ٤٨٥ : (٩) وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ
فَحاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ ما كانُوا بِهِ
الصفحه ٤٢٥ :
لقد كمل هذا الدين
ـ بولاية سيد الوصيين علي بن ابي طالب (ع) وتمت به النعمة من الله تعالى على