الصفحه ٤٢٦ : فَعَسَى
اللهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلى ما
أَسَرُّوا فِي
الصفحه ٢٩٥ : الكوكب ، ولا بد اذن من حساب ولا بد اذن
من جزاء على ما يقوم الناس من أعمال لتحقق فيها الحق والعدل في الجزا
الصفحه ٣٦٨ : يضره
في شيء الا أن يسمعوا الوصية ، وهو قادر على أن يذهب بهم ويستبدل غيرهم ، وبقدر ما
يقرر الاسلام كرامة
الصفحه ٨٢ : الخطيئة
انما يجترحها عادة وهو ملتذ بها. ولما تجر عليه من كسب مادي ولو انها كانت كريهة
في حسه ما اجترحها
الصفحه ٤٠٥ : علي وأبناؤه المعصومون (ع).
حقا ان الله يهدي
بهذا الدين من اعتنقه والتزم باحكامه ، (سبل السلام) كلها
الصفحه ٤٧٢ : مُتَعَمِّداً فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ
يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً بالِغَ
الصفحه ٤٤٥ :
، لم يزل محمودا ، الى أن يقول ص وآله : الذي استحق من كل خلق أن يشكره ويحمده على
السراء والضراء ، والشدة
الصفحه ٥٣٦ : يكون
اقرارا منهم على أنفسهم ، والخطاب موجه الى الجن والانس من الشياطين ولا بد أن
يكون قد أرسل الله
الصفحه ١٨٤ : محمد ص وآله ، حيث أوتي ما لم يؤت
احدا من المعجزات المرتقية الى آلاف وأكثر ، وبعث الى الجن والانس وخص
الصفحه ١٥١ : من النفاق ويصبح يطلب
الدنيا باسم الدين. وهناك يقع الضلال بين من ينظر الى ما يظهر من الايمان وبين من
الصفحه ١٨ : الذي أنزله الله على محمد (ص)
وآله ، هو ما بين الدفتين وما هو في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ولا أقل
الصفحه ٤٥٧ : ما قال ولئن
رجع الى المدينة ليأخذنا بالبيعة له فاجمع اربعة عشر نفرا وتأمروا على قتل رسول
الله ص وآله
الصفحه ٥٠٨ : يعلم ما تكنه السرائر والصدور.
(لِكُلِّ نَبَإٍ
مُسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) وفي هذا الاجمال من
الصفحه ٢١٨ : انزل قرآنه المعجز على قسمين قسم
محكم. بمعنى ان ما يفهمه كل عربي من ظاهره هو المراد لله تعالى وذلك الحجة
الصفحه ٢٥٣ :
(كُلُّ الطَّعامِ كانَ
حِلاًّ لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلاَّ ما حَرَّمَ إِسْرائِيلُ عَلى نَفْسِهِ مِنْ