الصفحه ٣٥ :
الحق المبين أنتم
والحجارة سيان على أن ذكر الحجارة هنا يوحي سخرية أخرى كأنه يقول لهم أنتم
لستكونون
الصفحه ٦١ :
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ
الصفحه ٧١ : مُفْسِدِينَ (٦٠))
لقد طلب موسى
لقومه السقيا ، طلبها من ربه فاستجاب له ، وأمره أن يضرب حجرا معينا بعصاه
الصفحه ٨٤ : الاسلام وابائهم الدخول فيه ان عندهم الكفاية من تعاليم
أنبيائهم ، وانهم ماضون على شريعتهم ووصاياهم ، فهنا
الصفحه ٨٩ : سماتهم الوبيئة
، وهو تعصبهم على الضلال والباطل ويكرهون أن يمنح الله شيئا لسواهم. وقد أخلفوا
ميثاقهم مع
الصفحه ١٠٩ : ) ... (ما لك من نصير).
وما أجدرنا نحن
اليوم أن نستمع الى هذا التحذير ، ولا تتبع المستشرقين ـ من اليهود
الصفحه ١١١ : النظر
هنا ، هو ان الآية تعيد بالنص الى ذهن المخاطبين دعوة نبي الله ابراهيم (ع) التي
سبقت في السورة ، وهو
الصفحه ١٢٧ :
، بل يجب ان تنفق لوجه الله تعالى ولمن عينهم الله لذلك العطاء.
واما الوفاء
بالعهد فهو المحك والاختبار
الصفحه ١٤٤ : (وَاتَّقُوا اللهَ) في المحافظة على هذه الاوامر والنواهي (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ شَدِيدُ
الْعِقابِ) (فَلا
الصفحه ١٦٣ : لهم خير.
ان التكافل
الاجتماعي هو قاعدة المجتمع الاسلامي ، والجماعة المسلمة مكلفة ان ترعى مصالح
الصفحه ١٨١ : كامنة في ضمير
الجيش الذي يقف به أمام القوة الظاهرة الغالبة. فلا بد للقائد المختار اذن ان
يبلور ارادة
الصفحه ١٨٤ : الصلاح في الحياة انها تنتصر لانها تمثل غاية عليا تستحق
الانتصار والعناية من خالق العباد.
(تِلْكَ آياتُ
الصفحه ١٨٨ : الانسان فلا يمكنه أن يتجاوز مقام العبودية المحدودة بمقدار ما أقدرها خالقها
بدون أدنى تجاوز أو انحراف
الصفحه ١٩٥ : ء نوعه. ورد اضعاف ما اعطى من خالقه وكسب الثواب
الجزيل من مولاه وسيده عندما يكون في اشد الحاجة اليه. مع ان
الصفحه ١٩٦ : خفيف يحجب صلادته عن
العين. كما ان الرياء يحجب صلادة القلب الخالي من الايمان.
(فَأَصابَهُ وابِلٌ