الصفحه ٣٩٧ :
في هذه الحياة).
ثم هناك لفتة
ثانية : هي أن احكام الطهارة والصلاة كأحكام الطعام والنكاح والتعامل مع
الصفحه ٣٩٨ : سَمِعْنا
وَأَطَعْنا وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (٧))
البيان
: وكان المخاطبون
الصفحه ٤١٩ :
شَيْئاً
وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ (٤٢
الصفحه ٤٣١ : .
في هذا التصور الاصيل.
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ
الصفحه ٤٣٧ :
بالتمسك بالحبل
وقال آخر :
اذا شئت ان تبغي
لنفسك مذهبا
ينجيك يوم البعث
من
الصفحه ٥٠٨ : ص وآله فاعتبروا يا اولى الالباب لعلكم تذكرون
وعن الخطأ ترجعون.
انها الفتنة التي
تجعل الناس شيعا ملتبسة
الصفحه ٥١٢ :
التي انتهت اليها بوعيها للحقيقة التي كانت كامنة فيها انها قصة الفطرة وقصة
العقيدة كذلك يصدع بها المؤمن
الصفحه ٥١٦ : الَّذِينَ هَدَى
اللهُ فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِنْ هُوَ
إِلاَّ ذِكْرى
الصفحه ٥١٨ :
ذاته. باركه الله
العظيم. وهو ينزله من عنده. ومبارك في محله الذي علم الله انه له أهل ـ وهو قلب
الصفحه ٥٣١ :
ولا ينقطع عن
صاحبه ولا يبتعد عنه أبدا.
ان الصلة بالله عزوجل لتصل لعبد الفاني بالازل الدائم
الصفحه ٥٥٠ : من الله عزوجل ـ ليس مقصورا على ما كان في الجزيرة العربية يومذاك. وما
كان في الارض من حولها ـ ان
الصفحه ٥ : أكبر في
حقيقته. وأكبر في تعدد جوانبه. فيتجلى لي ـ بدون شك ولا ارتياب انه عالم الغيب
والشهادة. لا عالم
الصفحه ٢١ :
الطريق المؤدي الى
محبتك والمبلغ الى رضوانك وجنتك. والمانع من أن تتبع أهوائنا فنعطب وان نأخذ
الصفحه ٢٣ : ، هو الشأن في خلق الله جميعا ، وهو مثل صنع الله تعالى في كل
شيء وصنع الناس.
ان هذه التربة
الارضية
الصفحه ٢٥ :
الماديين في هذا الزمان كجماعة الماديين في كل زمان ، يريدون أن يعودوا بالانسان
القهقرى الى عالم البهيمة الذي