الصفحه ٤٩٧ :
أضله الا الخلود في النار.
(قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ
إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ
الصفحه ٦ : يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) سورة الزلزلة.
وأصبحت بعون الله
وتوفيقه. أرى أن الانسان اكرم على
الصفحه ٢٠ :
(فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ. فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ
الصفحه ٢٦ : اسنادا مجازيا ، لانه كان يمكنه أن يجبره على ترك الجريمة
ولكن شاءت ارادته تعالى أن يترك لعباده الخيار بعد
الصفحه ٢٨ : . قالوا نصدق كما
صدق الجهال فكذبهم الله تعالى وحكم عليهم بانهم هم الجهال في الحقيقة. وواضح أن
الدعوة التي
الصفحه ٣٧ : ما أَمَرَ اللهُ
بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ (٢٧))
فأي
الصفحه ٤٣ : عن خلق الارض والسماء. ويتحدثون عن القبلية والبعدية.
ويتحدثون عن الاستواء والتسوية.
وينسون أن (قبل
الصفحه ٨٦ : الْكافِرِينَ).
قالوا ان قلوبنا
مغلفة لا تنفذ اليها دعوة جديدة ، ولا تستمع الى داعية جديد وهذا القول يقصدون به
الصفحه ٩٣ : أَمانِيُّهُمْ
قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (١١١) بَلى مَنْ أَسْلَمَ
وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ
الصفحه ١٠٠ : وعيسى (ع) شيء آخر ، ولا صلة بينهما
ولا قربى ولا وشيجة .. ان الاسرة ليست آباء وابناء واحفادا في نظر
الصفحه ١١٣ : أغنيت ، فسلوني الرزق
أرزقكم ، وكلكم مذنب الا من عافيت فسلوني المغفرة أغفر لكم ، ومن علمي اني ذو قدرة
على
الصفحه ١١٨ : رفيع ، وشهادة من الله بانهم هم المهتدون.
ان الله تعالى يضع
جميع ما يرغب به الراغبون في كفة ، ويضع في
الصفحه ١٤٢ : عن الحيلولة بين الناس وطاعة خالقهم فلا عدوان
عليهم (وَأَحْسِنُوا إِنَّ
اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
الصفحه ١٤٧ :
لوجوده وخلافته في هذه الحياة الوقتية تعينه على التكامل الانساني ليصبح صالحا أن
يسكن الجنات النعيم بجوار
الصفحه ١٥٠ : ، انه ميزان الارض والطين ،
ميزان الكفر والضلال ، انه ميزان الهوى والشهوات.
اما ميزان الحق
والعدل فهو