الصفحه ٢٥٠ : اولا
بفطرته التي بين جنبيه ، فينشق ويتمزق ـ على الرغم من جميع الانتصارات العلمية.
ان البشرية اليوم
الصفحه ٢٦٥ : بثلث الجيش مغضبا حيث أن رسول الله ص وآله لم يأخذ برأيه.
والطائفتان هما
بنو سلمة ، وبنو حارثة ، فكادتا
الصفحه ٢٧١ : اللهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللهُ الشَّاكِرِينَ (١٤٤) وَما كانَ لِنَفْسٍ
أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ
الصفحه ٢٧٧ :
ما
فِي قُلُوبِكُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (١٥٤) إِنَّ الَّذِينَ
تَوَلَّوْا مِنْكُمْ
الصفحه ٢٨٨ : أراده
الله عزوجل أن يعلمه للجماعة المسلمة ، وهو يربيها بالاحداث ، كما جرى
في كثير من غزواته ، وعند ختام
الصفحه ٢٩١ : فازَ) اذن فمن القبيح أن يخدع العاقل نفسه وعمله وعقيدته ، تحكم
عليه بانه من أهل النار ، لان المزحزح لديه
الصفحه ٢٩٢ :
بالابتلاء ، لانها
تستيقن انها ماضية في الطريق التي وصفها الله عزوجل لها من قبل ، وتستيقن ان الصبر
الصفحه ٢٩٣ :
البيان
: انه نموذج من
نماذج البشرية يقتات الجبن والادعاء ، هؤلاء الناس يؤكد الله للرسول ص وآله
الصفحه ٢٩٤ : أولي الالباب تصويرا دقيقا ، وهو في الوقت تصوير ايحائي.
وانه يقرن ابتداء
بين القلب الى ذكر الله
الصفحه ٣٠٥ : وَلْيَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً (٩) إِنَّ الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً إِنَّما يَأْكُلُونَ
الصفحه ٣٢٧ : ء فكذبوهم وانزل لهم الكتاب فنبذوه وراء ظهورهم (وَكَفى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً).
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا
الصفحه ٣٣١ :
في علي (ع) من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، وقال اوصيكم بكتاب الله واهل بيتي فاني
سألت الله أن لا يفرق
الصفحه ٣٤٢ : قَرِيبٍ).
ان أشد الناس
حماسة واندفاعا وتهورا قد يكونون هم أشد الناس جزعا وانهيارا وهزيمة عندما يجد
الجد
الصفحه ٣٤٤ :
(وَأَرْسَلْناكَ
لِلنَّاسِ رَسُولاً) ان وظيفة الرسول هي اداء الرسالة ، وأمر الناس التسليم
والطاعة
الصفحه ٣٧٤ : نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ : أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللهِ يُكْفَرُ بِها
وَيُسْتَهْزَأُ بِها فَلا