الصفحه ٦٧ : بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنْجَيْناكُمْ وَأَغْرَقْنا آلَ فِرْعَوْنَ
وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ (٥٠))
انه يعيد
الصفحه ٦٨ : عَلَيْكُمْ إِنَّهُ
هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (٥٤))
وقصة اتخاذ بني
اسرائيل للعجل وعبادته في غيبة موسى
الصفحه ٧٢ :
أن يؤدوا الثمن ، ولا يريدون أن ينهضوا بالتكاليف ، ولا يريدون أن يدفعوا الفدية ،
حتى انهم تركوا مألوف
الصفحه ٧٥ : فصل القرآن
حكاية اعتداء اليهود في السبت في موضع آخر يأتي ان شاء الله تعالى.
ولقد طلبوا من
نبيهم
الصفحه ٨٥ :
اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِما أَنْزَلَ اللهُ بَغْياً أَنْ
يُنَزِّلَ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٩٥ : العجب أن
هذه القولة النكراء لم تزل في عقائد النصارى واليهود حتى في القرن العشرين.
وهنا نصل الى فكرة
الصفحه ١١٢ : المعين ولو آمنت حقا بهذا الغرآن
المجيد وتمسكت بعدله الحق المبين كما أوصاها نبيها ص وآله بقوله : (اني مخلف
الصفحه ١٣٠ :
ان الله سبحانه
يعلم أن التكليف أمر تحتاج النفس البشرية فيه الى عون ودفع لتنهض به وتستجيب له
الصفحه ١٦٠ :
ثم قال لاصحابه قد
أمرني رسول الله ص وآله أن أمضي الى بطن نخلة أرصد بها قريشا حتى آتيه منها بخبر
الصفحه ٢٠٠ : وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ (٢٧٢))
البيان
: الاسباب والوسائل
يمكن للانسان ان يأتي بها. ولكن الغايات والمسببات
الصفحه ٢١٢ : خاتم الرسل والانبياء
محمد ص وآله.
ان رصيد الايمان
الذي تقوم الامة المسلمة حارسة عليه في الارض ووارثة
الصفحه ٢١٤ :
الايمان الصحيح أن ينهض كل فرد في الجماعة بحق الجماعة عليه بوصفه طرفا من حق الله
في نفسه ، فهو مأمور أن
الصفحه ٢١٨ :
ما كسبت وهم لا
يظلمون ـ ان خيرا فخيرا. وان شرا فشر (لا يُغادِرُ صَغِيرَةً
وَلا كَبِيرَةً إِلَّا
الصفحه ٢٢١ : .
وما يزال القرآن
يعمل بحقيقته الكبيرة. وبما يتضمنه من مثل هذه الحقيقة. ان وعد الله بهزيمة الذين
كفروا
الصفحه ٢٢٦ :
البيان
: أنه سؤال التعجيب
والتشهير من الموقف المتناقض الغريب. موقف الذين اوتوا نصيبا من الكتاب