الصفحه ١٠١ : ، ومرة أخرى يؤكد معنى الوراثة لأهل الفضل
والخير. ان ابراهيم (ع) قد أفاد من عظة ربه له في الاولى ، لقد وعى
الصفحه ١٠٣ :
ان هذا المشهد بين
يعقوب وبنيه في آخر لحظة من حياته لمشهد عظيم الدلالة ، قوي الايحاء عميق التأثير
الصفحه ١٠٦ : قد صليت اليها أربع عشرة سنة ، ثم
تركتها الان ، أفحقا ما كنت عليه فقد تركته الى باطل ، أو كان باطلا
الصفحه ١٠٨ :
يستحيل ان تتبع
منهجا غير المنهج الالهي الذي ترمز له هذه القبلة (كعبة بيت الحرام).
هذا شأن امتك
الصفحه ١١٤ :
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللهَ مَعَ
الصفحه ١٢٠ :
الخليل (ع) وسيأتي مزيد بيان عن فريضة الحج ان شاء الله تعالى.
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا
الصفحه ١٣٧ :
المجتمع الانساني الذي يسمح لهذا الانسان بان يحسن استخدام هذه الطاقات المذخورة
فيه.
وبعد أن يوجد
الانسان
الصفحه ١٤٥ : الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ ، فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ
وَلَبِئْسَ الْمِهادُ).
انها لمسة تكمل
ملامح الصورة ، وتزيد في
الصفحه ١٤٦ :
البيان الصافي :
انها دعوة للمؤمنين باسم الايمان : بهذا الوصف المحبب اليهم يدعوهم ، وبه يميزهم
الصفحه ١٧٦ : ، انها العدة في الخوف والشدة ، فلا تترك بحال من الاحوال حتى في
ساعة النزاع ما زال الوعي موجودا عند
الصفحه ١٧٩ :
(وَسَيَعْلَمُ
الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ)
(وَقالَ لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللهَ قَدْ
الصفحه ١٨٢ : أن تكون الفئة المؤمنة قليلة لانها هي ترتقي الدرج الشاق حتى تنتهي
الى مرتبة الاصطفاء والاختيار ، ولا
الصفحه ١٨٥ : :
ان الله تعالى فضل انبيائه المرسلين على ملائكته المقربين ، وفضلني على جميع
النبيين المرسلين ، والفضل
الصفحه ١٨٦ :
ان الذين يحاربون
حقيقة الايمان ان تستقر في المجتمع .. انما هم أعداء البشرية في الحياة. ويحاربون
الصفحه ١٩٩ :
تبقى حجة لمن يريد
ان ينحرف عن منهج الله. ثم يدعي الهدى والصواب في اي باب. فالمسألة دائرة دائما