الصفحه ٢١٥ : يَدَيْهِ
وَأَنْزَلَ التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ (٣) مِنْ قَبْلُ هُدىً لِلنَّاسِ
وَأَنْزَلَ الْفُرْقانَ إِنَّ
الصفحه ٢٣٨ :
وقد شاء الله ـ بعد
نشأة آدم من تراب مباشرة ـ ان يجعل لاعادة النشأة الانسانية طريقا آخر غير الذكر
الصفحه ٢٤٩ :
الى مقررات معينة
، يزعمون انها مدلول هذه النصوص ، وانها تمثل ما أراده الله منها. بينما هذه
الصفحه ٢٥٥ :
ثم يقرر أن
الاتجاه للكعبة هو الاصل ، فهي أول بيت وضع في الارض للعبادة مذ أمر الله ابراهيم
أن يرفع
الصفحه ٢٦٦ :
ان الله هو الذي
نصرهم فاذا اتقوا وخافوا ، فليتقوا وليخافوا الله وحده الذي بيده الأخذ والعطا
الصفحه ٢٦٨ :
ويتداروا به : ان
المحرم هو الاضعاف المضاعفة. أما الاربعة في المئة وما يقرب منها ، فليست محرمة
الصفحه ٢٧٩ : فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ
(١٥٩) إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللهُ فَلا غالِبَ لَكُمْ
الصفحه ٢٨٠ :
انه التوازن
العجيب الذي لا يعرفه القلب البشري الا في الاسلام. (وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ
الصفحه ٢٨٢ : ) الَّذِينَ قالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ
قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزادَهُمْ إِيماناً
الصفحه ٢٨٦ :
لَهُمْ
حَظًّا فِي الْآخِرَةِ) انه سبحانه يوآسي النبي ص وآله. ويدفع عنه الحزن الذي
يساور خاطره
الصفحه ٢٨٧ : من فعل سنته ، أن يدع
الصف المسلم مختلطا غير مميز ، يتوارى المنافقون فيه وراء دعوى الايمان ومظهر
الصفحه ٢٨٩ : اليهود ويشمل سواهم في كل عصر وجيل ، ممن يبخل بما آتاه الله من
فضله ، ويحسب أن هذا البخل فيه ربح له والله
الصفحه ٢٩٥ :
وبين هذه
الارتعاشة ، المنطلقة بالدعاء الخائف الواجف من النار.
ان ادراك الحق
الذي في تصميم هذا
الصفحه ٣٣٠ :
خصائص ألوهيته أن يسن الشريعة واجبة التنفيذ ، وعلى الناس اجمع ان يسمعوا ويطيعوا
الله ورسوله وأولي الامر
الصفحه ٣٦٦ : خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً فَلا جُناحَ عَلَيْهِما
أَنْ يُصْلِحا بَيْنَهُما صُلْحاً