الصفحه ١٨ :
الرقيب الحاضر.
من دعاء الحسين (ع)
في يوم عرفة :
الهي كفى بي فخرا
أن تكون لي ربا. وكفى لي عزا أن أكون
الصفحه ٤٧ :
ان الله سبحانه
وتعالى قد فضل الانسان على جميع خلقه حتى على ملائكته المقربين بما منحه من قوة
العقل
الصفحه ٥٣ :
وحججه على خلقه محمد واهل بيته (ع) الذين هم خزان علمه.
وليس من مستلزمات
خلافتنا في أرض الله تعالى ان
الصفحه ٦٩ :
ان الحس المادي
الغليظ هو وحده طريقهم الى المعرفة ... أم لعله التعنت والتعاجز فالآيات الكثيرة
الصفحه ٧٤ : فوق رؤوسهم وقوة
أخذ العهد ، وأمرهم أن يأخذوا ما فيه بقوة ، وأن يعزموا فيه عزيمة ، فأمر العقيدة
لا
الصفحه ٧٨ :
لقد كانوا قتلوا
نفسا منهم ثم جعل كل فريق يدرأ عن نفسه التهمة ويلحقها بسواه. فأراد الله تعالى أن
الصفحه ١٠٤ : مُخْلِصُونَ (١٣٩)
أَمْ
تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطَ
الصفحه ١٣١ :
والفداء مختص بافراد خاصة كالشيخ والشيخة اذا آذاهما الصوم وكان شديدا عليهما ،
فلهما الخيار بين أن يتحملا
الصفحه ١٣٢ :
(فَإِنِّي قَرِيبٌ
أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ). انها عجيبة آية تسكب في قلب المؤمن
الصفحه ١٣٥ : يحاول بعض الجاهلين له أن
يلتمس منه هذه العلوم. أو كما يحاول بعض الطاعنين فيه أن يلتمسوا مخالفاته لهذه
الصفحه ١٤١ :
خلال دراسة السيرة كحركة.
ومما يتعلق بهذا
الجانب ان القيادة الاسلامية لم تشأ ان تثير حربا دموية داخل
الصفحه ١٥٢ : الانقلاب والاختلاف ونصب لهم علما لن يضلوا لو اهتدوا به
واتبعوه فقال ص وآله لهم سلفا :
(اني تارك فيكم
الصفحه ١٥٦ :
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
الصفحه ١٥٨ : الفطرة ولا يصادمها ... ولكنه يعالج الامر من جانب آخر ويسلط عليه نورا جديدا
ويعلمه ان من وراء المشقة حكمة
الصفحه ١٥٩ : ويترك الاختيار الى من بيده أزمة الامور.
ان الانسان لا
يعلم شيئا مما ينفعه أو يضره ، والله وحده يعلم