الصفحه ٢٣٠ : ان يحكم كتاب الله في الحياة. سواء كانت الموالاة بمودة القلب او بنصره او
باستنصاره.
(وَمَنْ يَفْعَلْ
الصفحه ٢٣٤ :
قالت (ع) : كان
رسول الله ص وآله نهاني أن أسألك شيئا. فقال لي : لا تسألي ابن عمك شيئا الا أن
يأتيك
الصفحه ٢٣٦ :
المألوف في حياة
البشر. ولكنه يحتبس عن كلام الناس وينفرد لمناجاة ربه. انه قانون الارادة الكاملة
الصفحه ٢٤٦ : لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ
قُلْ
إِنَّ الْهُدى هُدَى اللهِ أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ مِثْلَ ما أُوتِيتُمْ أَوْ
الصفحه ٢٥٤ :
العصور والاجيال. ثم يتحداهم بان يراجعوا التوراة ان اعتراهم ارتياب ، وسيجدون
فيها أن أسباب التحريم خاصة
الصفحه ٢٦٣ : بَيَّنَّا لَكُمُ الْآياتِ إِنْ كُنْتُمْ
تَعْقِلُونَ (١١٨) ها أَنْتُمْ أُولاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلا
الصفحه ٢٧٥ : أن يفطم المسلمين الحقيقيين عن
تعلقهم بالاهواء وأن يصلهم مباشرة بالنبع الفياض الذي يقول : سلوني قبل أن
الصفحه ٢٩٩ :
ارادتهم ، هي التي
جاءت بهم الى هنا ، ارادة اخرى ـ غير ارادتهم ـ هي التي قررت أن تخلقهم ، وهي التي
الصفحه ٣١٠ :
أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ
كُفَّارٌ أُولئِكَ أَعْتَدْنا
الصفحه ٣٢٨ : مقصورات في الخيام لم يتمنهن قبلهم انس ولا جان. قاصرات الطرف كأنهن
لؤلؤ مكنون أعدت للمتقين.
(إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٣٥ : يخلو منهم زمان ولا يماثلهم أو يشابههم انسان وهم عترة النبي ص وآله. واذا
كان يكفي لاثبات (الاسلام) أن
الصفحه ٣٩٠ : غَيْرَ
مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللهَ يَحْكُمُ ما يُرِيدُ (١)
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٤٠٠ :
انه الجزاء الذي
يعوض الخيرين عما يفوتهم من عرض الدنيا ـ وهم ينهضون بالتكاليف العليا والله يعلم
الصفحه ٤٠٢ :
المنكرة في
المجتمع المسلم ، ان هذا القرآن المجيد هو معلم هذه الامة ومرشدها ورائدها على طول
الطريق
الصفحه ٤٠٩ : .
ثم خرجت الكنيسة
في الاسكندرية برأي جديد ، انعقد له (مجمع أفسس الثاني) وقرر : (ان المسيح طبيعة
واحدة