الصفحه ١٩ :
ما أن تمسكتم بهما
لن تضلوا ، كتاب الله ، وعثرتي أهل بيتي ، وانهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض
الصفحه ٥٤ :
لمجرد عدم القدرة
على الاحاطة به ... انها تكون نكسة الى عالم الحيوان الذي يعيش في المحسوس وحده
الصفحه ٥٧ : جندي في ميدان الكفاح. وانه هو صاحب الغنيمة او السلب في هذا الميدان الفسيح.
واخيرا تجيء فكرة
الاسلام
الصفحه ٧٠ : ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ (٥٩))
وتذكر بعض
الروايات أن القرية المقصودة هنا
الصفحه ٧٩ : الحجارة. وهكذا يقسو القلب من شدة الاجرامات التي
يرتكبها صاحبه.
(أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ
يُؤْمِنُوا لَكُمْ
الصفحه ٩٦ : الْيَهُودُ وَلا النَّصارى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ
قُلْ إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدى وَلَئِنِ
الصفحه ١٠٥ : إِيمانَكُمْ إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ (١٤٣))
من السياق القرآني
ومن سياق الاحداث في المدينة
الصفحه ١٠٧ :
وَإِنَّ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا
اللهُ
الصفحه ١٣٨ :
بالقياس الى
الانسان. وانما هي نظريات وفروض كل قيمتها انها تصلح لتفسير اكبر قدر من الظواهر
الكونية
الصفحه ١٤٠ :
والجنة).
(وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الصفحه ١٥٧ :
ما تنفقون الى
أهله هو خير لكم ولهم.
ولما كان الفضل
السابق على الاولاد من الاباء وجب ان يكون أول
الصفحه ١٦١ : فيه.
ان المسلمين لم
يبدأوا القتال ولم يبدأوا العدوان ، انما هم المشركون ، هم الذين وقع منهم الصد عن
الصفحه ١٦٦ : وانتم لا تعلمون.
(وَلا تَجْعَلُوا
اللهَ عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا
الصفحه ١٧٧ : يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ آياتِهِ
...)
وهو بيان محكم
دقيق عسى ان تقودكم هذه الآيات الى التعقل والتدبر فيها
الصفحه ١٩٤ : أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٢٦٠))
البيان
: انه التشوف الى
ملابسة سر الصنعة الآلهية. وحين يجيىء هذا