الصفحه ٣٥١ : .
(وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ
أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً
فَتَحْرِيرُ
الصفحه ٣٥٧ : قوما كتب الله عليهم الهوان (إِنَّ اللهَ أَعَدَّ لِلْكافِرِينَ عَذاباً
مُهِيناً) على ان هذا الحذر وهذه
الصفحه ٣٧٠ : وَالْأَقْرَبِينَ) كلهم في الحق والعدل والقسط واداء الشهادة على حد سواء.
انها مشقة هائلة ،
انها جهاد للنفس لتقوم
الصفحه ٣٩٩ :
البيان
: لقد نهى الله
تعالى الذين آمنوا من قبل أن يحملهم الشنآن لمن صدوهم عن المسجد الحرام ، على
الصفحه ٤٠٧ :
وعادل بينهما وهي
مقالة (مرقبون) اللعين وأاصحابه. وزعموا ان (مرقبون) هو رئيس الحواريين وأنكروا
الصفحه ٤٦٧ : الله عزوجل عن غيرهم حين تولوا الكافرين وقد ورد في الخبر عن سادة
البشر : ان من رأى ما يغضب الله تعالى من
الصفحه ٤٧٢ :
انه التهديد في
الوقوع بهذا الخطر الهائل عند الاهمال وعدم الاسراع في الابتعاد عن هذا الخطر انه
قد
الصفحه ٤٧٧ :
البيان
: هذا الحكم الذي
تضمنته الآيات الثلاث : هو أن على من يحس بدنو أجله ويريد ان يوصي لأهله بما
الصفحه ٥١٩ :
ص وآله. (وَلَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي
غَمَراتِ الْمَوْتِ) انه مشهد مفزع مرهوب. الظالمون في
الصفحه ٥٢٤ :
سواه (ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ).
ان تفرد
الصفحه ٥٢٩ : الجاهلية ،
يتركون العلم المتيقن ويتبعون الظن والاوهام وهذا لا يوصل صاحبه الا الى الضلال.
ثم قرر عزوجل ان
الصفحه ٥٣٠ : فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ)
ان هذه الآيات في
تصوير طبيعة الهدى وطبيعة
الصفحه ٥٤٠ :
ان الخالق الرزاق
هو المالك لمخلوقاته ، ولا يجوز التصرف في ملك الغير الا باذنه وارادته ، والفن
الصفحه ٧ : الجنان.
(لَئِنْ شَكَرْتُمْ
لَأَزِيدَنَّكُمْ. وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذابِي لَشَدِيدٌ). سورة ١٤ آية
الصفحه ١٣ :
(إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ. وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ