الصفحه ١٦٠ : حضارة تكون بنفس الوسائل التي يصنعها اصحاب تلك الحضارة
لتحصين انفسهم من الدمار فيكون هلاكهم على يديها
الصفحه ٢٥٤ : وتقول : المراد الامر والزجر
الخ.
ولك ان تسأل ايضا
بان الشاهد على صدق ـ سبعة احرف ـ على كل واحد من تلك
الصفحه ٣٤٦ : النقل والتحويل ،
تقول : نسخت الكتاب أي نقلت كلما فيه (وتطبيق النقل على كتابة المثل مجاز عقلي) ،
ونسخت
الصفحه ٣٨١ :
الدرجة الثالثة ، ثم نزل منه الى الرابعة وهكذا ..
وقس عليه أمثلة
كثيرة بالنسبة الى جميع أنواع النزول من
الصفحه ٦٩ : مع هذا الهدف ، وان تتوفر فيه صفات
تساعده على انجاز الهدف وتمكنه من ايصال المجتمع الى الكمال المطلوب
الصفحه ١٦٤ : ملاجىء مسلحة بالكنكريت .. وكأنها امريكا
وروسيا اتكأت على قواعدها النووية الضارية ..
هل يتمكن رجل هكذا
الصفحه ٣٢٩ :
ما يتوهم كونه
دالا مع عدم دلالته على مدعي القائل بالتحريف الزمني الاطناب.
واعلم أن القائل
الصفحه ٧٧ : والفكري للسور والايات ، وبعبارة أخرى الارضية
التي تعتمد عليها الايات في كل سورة من سور القرآن.
وهنا لنا
الصفحه ١١٣ :
ولكنا هنا نريد
الكلام عن بحث التنظير التاريخي للقرآن الكريم يعني سؤالنا هو :
هل في القرآن عرض
الصفحه ١٦٩ : عبدت النيل واتخذته وليا من
دون الله : واخذ اهلها .. يغدقون على النيل نعوتا كهنوتية .. ويقربون لها
الصفحه ١٧١ :
فَهَدَيْناهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمى عَلَى الْهُدى فَأَخَذَتْهُمْ صاعِقَةُ
الْعَذابِ الْهُونِ بِما كانُوا
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«أفضل الجهاد :
كلمة حق عند امام جائر».
فالامام ـ في
القرآن ـ ليس هدفه ومهمته المحافظة على
الصفحه ١٧٩ :
فقط.
ويطرح القرآن هذا
المفهوم ويطلق هذا الاسم الجميل على الجماعة المؤمنة.
«الامة».
وتغني انها في
الصفحه ٣٧ :
«اني تارك فيكم
الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وانهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض
الصفحه ٩٧ : التواصي بالحق والصبر؟؟
وامام هذه الاسئلة
ينطلق الفكر بالتأمل والبحث والتدبر حتى يجيب على هذه الاسئلة