الصفحه ٥٠ : : الارجاء.
(الثاني) من روايات العلاج هو : (ما
رواه ابن ابي جمهور الأحسائي في غوالي اللئالي ، عن العلّامة
الصفحه ٥٢ : الاحتياط ،
ثم التخيير.
(الثالث) من روايات العلاج (ما
رواه الصدوق بإسناده عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام
الصفحه ٦٠ : الترجيح بأمر واحد وهو : الأحدثية والأقدمية.
(الحادي عشر) من روايات العلاج (ما
بسنده الصحيح) أي : بسند
الصفحه ٦١ : العلاج (ما
عنه) أي : عن الكافي
أيضا (بسنده الموثّق عن محمّد بن مسلم قال :
قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم والترجيح في هذا الحديث بأمر واحد أيضا وهو : الأحدثية
والأقدمية.
(الثالث عشر) من روايات العلاج
الصفحه ٦٣ : ،
______________________________________________________
المحكم ، وهذه
الرواية تأمر بشيء واحد وهو : ردّ المتشابه إلى المحكم.
(الرابع عشر) من روايات العلاج : (ما
الصفحه ٦٧ : ) أي : غير المشهور رواية (وهي) أي : المشهورة من حيث الرواية في باب العلاج (هنا
المقبولة) حيث قال
الصفحه ٧٦ : في
المقبولة.
(إلّا انّه قد يستبعد ذلك) أي : يستبعد تقييد إطلاقات بقيّة روايات العلاج بما ورد في
الصفحه ٧٧ : يكن مرجّح في أحد الخبرين.
(الرابع :) في بيان علاج التعارض بين ما دلّ على الترجيح أوّلا وقبل
كلّ شي
الصفحه ٨٤ : الأخبار) العلاجية (بعد الفراغ عن
تقديم الجمع المقبول) عرفا
(على الطّرح) والجمع العرفي
المقبول عبارة عن حمل
الصفحه ٨٥ : العلاجية بعد ذلك (هو انّ الترجيح) في الروايات يكون مرتّبا بالترتيب التالي :
(أوّلا : بالشهرة والشذوذ
الصفحه ٩٤ : ،
______________________________________________________
الأوّل : (إمّا
أن يستنبط من النصوص) أي : من أخبار
العلاج التي نصّت على بعض المرجّحات (ولو)
استنباطا
الصفحه ٩٥ : : فالروايات
العلاجية تدل على أمرين :
الأمر الأوّل :
المرجّحات المنصوصة.
الأمر الثاني :
الترجيح بكلّ مرجّح
الصفحه ١١٩ : إلى أخبار
العلاج فيما لو أمكن الجمع العرفي ، مسلّمة ، إلّا انّه قد يقع الكلام أحيانا في
الصغريات مثل
الصفحه ١٢٠ : بلا خلاف.
(ويشهد له) أي : لما ذكرنا من اختصاص أخبار العلاج بمورد لا يمكن فيه
الجمع العرفي (ما يظهر