الصفحه ١٦٢ :
فإذا كان شيء من
هذا الدّعاء ، حذفت منه الياء ، نحو (يا عِبادِ
فَاتَّقُونِ) (١٦) [الزمر] و (رَبِّ
الصفحه ٢٠٢ : ذلك نحو قولك : «سرت حتّى أدخلها» ، إذا أردت : «سرت فإذا أنا داخل فيها»
، و «سرت» أمس حتّى أدخلها اليوم
الصفحه ٢٣٧ : ترجمته فيما سبق.
(٦). هو أبو عمرو بن
العلاء النحوي البصري المشهور ؛ ترجمته في أخبار النحويين البصريين
الصفحه ٢٧٦ : نفسه
بالمنّان ، في نحو قوله تعالى : (لَقَدْ مَنَّ اللهُ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) [آل عمران : ١٦٤]؟
قلنا
الصفحه ٢٧ : ، فالألف من ذلك مقطوعة تكون
في الاستئناف ، أي في ابتداء الكلام ، على حالها في الاتصال ، نحو قوله : (ما
الصفحه ٣١ : «الملك» اسم ليس بمشتق من فعل نحو قولك : «ملك
وملوك» وأما «المالك» فهو الفاعل كما تقول : «ملك فهو مالك
الصفحه ٣٢ : ء للنصب
والجرّ ، نحو «العالمين» و «المتقين» فنصبهما وجرّهما سواء ، كما جعلت نصب «الاثنين»
وجرّهما سوا
الصفحه ٦٢ : ،
ومهّد لذلك بأنّ المهم هو ما جاء به القرآن من الأحكام ، لا ما تعلّقوا به من أمر
القبلة ونحوه ، ولا شك أنّ
الصفحه ١٠٣ : المصادر نحو : «عدة» و «سنة» بكسر عين الكلمة إشارة للواو المكسورة التي حذفت ،
وقد تحذف الواو وهي مفتوحة إذا
الصفحه ١٠٧ : . يعني : وأهل بعولتهن.
أقول : وردت «فعولة»
من أبنية التكسير فيما كان مفردة «فعل» بالفتح فالسكون نحو
الصفحه ١٢٣ : والكلام ، إلّا أنّ يكون ما قبلها مكسورا أو ياء ساكنة ، فإن كانت ياء
ساكنة أو حرفا مكسورا نحو «عليهم
الصفحه ١٢٥ : مميّزات لغات
العرب (١٢).
(٢). هو أبو زيد
الأنصاري ، ترجم له في أخبار النحويين ٤١ ، ومراتب النحويين ٤٢
الصفحه ١٤٥ : ) فليس أنّه أشبه بعضه بعضا ، ولكنّه متشابه في الفضل.
أي : كل واحد له
من الفضل في نحوه ، مثل الذي للآخر
الصفحه ١٥١ : على الأوّل ، أن تجعله مثله ، نحو قوله تعالى (وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ) (٩) [القلم] أي
الصفحه ١٦٦ : المضمر ، الذي بعده الفعل. لأنّ
كلّ ما كان من الأمر والنهي في هذا النحو ، فهو منصوب ، نحو قولك : «زيدا