الصفحه ١٣٧ : . وإذا كانت الهمزة ساكنة ،
فهي في لغة هؤلاء الذين يخفّفون ، ان كان ما قبلها مكسورا ياء ، نحو (أنبيهم
الصفحه ٢٤٢ : ثانيه بالضمّ ، نحو «ظلمات» و «غرفات» ،
لأنّ مخرج الحرفين بلفظ واحد ، إذا قرب أحدهما من صاحبه كان ، أيسر
الصفحه ١٣٦ :
واحدة ، أبدلوا
الاخرة منهما أبدا ، فجعلوها ، إن كان ما قبلها مفتوحا ، ألفا ساكنة ، نحو «آدم
الصفحه ٢٠٤ : حيان النحوي المتوفّى في حدود ثمانين ومائة. انظر ترجمته في مراتب النحويين ٤٦
، وطبقات النحويين ١٦١
الصفحه ٢٥ :
فكسروا النون
لكسرة القاف. وهذا ليس من كلامهم إلا فيما كان ثانيه أحد الأحرف الستة نحو «شعير
الصفحه ١٤٠ : تَأْمَنْهُ
بِدِينارٍ) [آل عمران : ٧٥]
يقول «على دينار». وكما كانت «في» في معنى «على» نحو (فِي جُذُوعِ
الصفحه ١٣٢ : ) (٢) لأنها من «زدت» أوّلها مكسور. فناس من العرب يميلون ما كان
من هذا النحو ، وهم بعض أهل الحجاز ، ويقولون
الصفحه ١٣٩ :
وذلك نحو «هذا
غلاميخوانك» و (لا يحيق المكر السيّئ يلّا) (١).
وإذا كانتا في
معنى «فعل» ، والهمزة
الصفحه ١٧١ :
معنى إثباتها ، وهو نحو (مُلاقُوا رَبِّهِمْ) مثل (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) [آل عمران : ١٨٥
الصفحه ٢٨ : بعده فهو مرفوع ، وخبره إن كان هو إيّاه ، فهو أيضا مرفوع ، نحو قوله (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ) [الفتح
الصفحه ١٠٤ :
ولا تبدل نحو وصال ووفاق. ولكننا نجد وجاه ووجاه قد تحوّلت الى تجاه وتجاه ، ووراث
إلى تراث ، ووصاد إلى
الصفحه ١٢١ : مضمومة نحو (فَأَلْقى مُوسى عَصاهُ) [الشعراء : ٤٥]
وقوله تعالى (فَكَذَّبُوهُ) (٤) وقوله
الصفحه ١٣٣ :
يَغْشاها) (٤) [الشمس] (٤) من «الغشاوة».
وقد يميل ما كان
منه بالواو نحو (تلاها) و (طحاها) ناس كثير
الصفحه ١٣٨ : والياء الساكنة ، نحو «البيع» ، والواو الساكنة نحو «القول» وهذا مثل (يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ) [النحل : ٤٨
الصفحه ١٥٩ :
الموضع ، الذي
يكون للمجازاة ، فلا تستغني حتّى ترد «إمّا» مرتين ، نحو قوله تعالى : (إِنَّا