الصفحه ٣١ : العدالة ، وطريق الجمع في مثل هذا المقام حمل المطلق على
المقيّد.
وإلى ما ذكرنا
يشير كلام المحدّث الكاشاني
الصفحه ٥٢ :
ورواية هشام بن
سالم عن أبي عبد الله عليهالسلام
، في حديث في
الوكالة قال عليهالسلام
: «والوكالة
الصفحه ٦٠ :
وحينئذ ، فلا
منافاة في الخبرين لما ورد في الأخبار الدالة على نيابة الفقيه الجامع الشرائط
وإمضا
الصفحه ٩٨ : ما [لم] (٨) أعوّدها».
وفي خبر عن
الصادق عليهالسلام
أنه مدّ يده
إليه فقبضها ، فقيل له في ذلك ، فقال
الصفحه ١٠٤ : ) ـ إلى آخر الآية ـ قال : «من عمل الخير على أن يعطيه
الله ثوابه في الدنيا أعطاه الله ثوابه في الدنيا
الصفحه ١١٠ : في ذكر الفلس هنا من المناسبة للمقام ، وإفادة المبالغة.
و (أفعل)
التفضيل هنا قيل (١) على حدّ قوله
الصفحه ١١٧ :
الاعتناء بشأنهم ، والاهتمام بصلاح أحوالهم ، وكونهم المستعدين لامتثال أوامره
ونواهيه.
قال في (القاموس
الصفحه ١٢٠ : بالكلّية ، وصرف جميع أمواله في مشتهيات نفسه ومستلذّاتها ، ومنع الحقوق
الإلهية والواجبات.
«ولبس من [نالة
الصفحه ١٢٦ : غيظه. يقال : رجل كظيم مكظوم ، أي ممتلئ غيظا وكرها.
قال في (الكشّاف)
ـ في تفسير قوله عزوجل (وَإِذا
الصفحه ١٣١ : (٣). وهو ممّا يعضد التحليل في الجملة.
ولعل المراد
بالتحريم عليهم في هذه الثلاثة : ما هو أعم من التحريم
الصفحه ١٥٠ : وَالْعُمْرَةَ لِلَّـهِ
١٩٦
٢ / ١٩١
لَّا
يُؤَاخِذُكُمُ اللَّـهُ بِاللَّغْوِ فِي
الصفحه ١٧٥ : يفرغ نفسه
في كل جمعة لامر دينه................................. ١ / ٨٧
الاقرار بالله لا اله
غيره
الصفحه ١٨١ :
له عذق في حائط لرجل من الانصار ، وكان منزل....... ٢
/ ٤٠٠
ان سمي الاجل فهو متعة
، وان لم يسم الاجل
الصفحه ١٨٢ : ، فمن قضى............ ٢ / ٢٦٦
ان المرء اذا نام فان
روح الحيوان باقية في البدن والذي يخرج
الصفحه ٢٠٧ : ء.................................................. ٣ / ٣٤٦
حرف الميم
المؤمن له قوة في دين
، وحزم في لبن ، وايمان في يقين ، وحرص................... ٢ / ٧٨