الصفحه ٣٩ : سياق الإثبات فلا يعمّ ، وقول سبطه : (إن
التعريف في قوله عليهالسلام
: «وعرف
بالصلاح في نفسه» ، للجنس لا
الصفحه ٧٦ :
وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ) (١)» (٢).
وبإسناده عن
محمد بن سنان عن الرضا عليهالسلام
في قول الله عزوجل
الصفحه ١٠٧ : ) (٢) انتهى.
«خسيئا» أي
مطرودا مبعدا ، ومنه قوله عزوجل (اخْسَؤُا فِيها) (٣) ، أي ابعدوا ، وقوله (خاسِئاً
الصفحه ٤٠ :
الخامس : قوله
: (إن الخير يعرف من المؤمن ـ إلى قوله ـ : (لصدق معرفة الخير منه) ، فإن فيه ـ زيادة
الصفحه ٤٦ : الاطّلاع على ذلك.
وأنت إذا تأملت
في هذه الخبر ـ بمعونة ما شرحناه ـ وجدته قريبا من القول
الصفحه ٢٢ : سيظهر لك ـ إن شاء الله تعالى ـ في المقام.
وأمّا القول
الثالث ، فإنه عند التأمل التام في كلام قائليه
الصفحه ٤٣ : عليهماالسلام
وهو قوله : «إذا
رأيتم الرجل قد حسن سمته» (٢) ، وقد تقدم مشروحا في بعض درر الكتاب (٣) ، ثمّ أجاب
الصفحه ٢٥ : عن الإمام العسكري عليهالسلام
في تفسيره
بسنده عن النبي صلىاللهعليهوآله
قال في قوله
تعالى
الصفحه ٩٣ : الجنس ، نحو :
ولقد أمرّ على اللئيم يسبني (٢)
في أظهر
الوجهين ، وعليه حمل صاحب (الكشاف) (٣) قوله
الصفحه ١١٠ : في ذكر الفلس هنا من المناسبة للمقام ، وإفادة المبالغة.
و (أفعل)
التفضيل هنا قيل (١) على حدّ قوله
الصفحه ٢٩ : ، وشهادته
مقبولة وإن كان في نفسه مذنبا» (٤) الحديث.
وهذان الخبران
أظهر ما استدل به لهذا القول ، وأنت خبير
الصفحه ١١٩ : بها ، مسجد أحباء الله ومصلّى ملائكة الله ، ومهبط
وحي الله ، ومتجر أولياء الله ، اكتسبوا فيها الرحمة
الصفحه ١٣٠ :
«بملفوفات زمّلها في إنائها» (١) ، أي لفها وأخفاها في إنائها. وتزمل في ثيابه : تلفف ،
ومنه قوله
الصفحه ٧٥ : مُبِيناً) (١٠)» (١١).
وبإسناده عن
جابر عن أبي جعفر عليهالسلام
في قوله عزوجل : «(وَلَوْ أَنَّهُمْ
الصفحه ٧٧ : لِلظّالِمِينَ) آل محمد (ناراً) (٨)» (٩).
وروى في الكتاب
المذكور في قوله تعالى (كُنْتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ