الصفحه ٢١٠ : ولا يحج تطوعا ولا يصلي تطوعا.................... ٣ / ٥٥
من تحاكم اليهم في حق
او باطل ، فانما تحاكم
الصفحه ١١٨ : ـ صلوات
الله عليه ـ المناسب للمقام قوله في بعض خطبه : «أيها الذامّ للدنيا ، المغترّ
بغرورها ، أتغتر بها
الصفحه ١٢٧ : ، ويؤيده ما تقدّم من قوله : «لقد رأيت عقيلا وقد
أملق».
«فقلت له :
ثكلتك الثواكل» ، الثكل فقدان الحبيب أو
الصفحه ٢١٩ : ، ان القول
في ان الله واحد على اربعة اقسام ، فوجهان منها............ ١ / ٣٧٨
يا أميرالمؤمنين ، لو
ان
الصفحه ١٦٣ : فِيهِ مِن رُّوحِي
٧٢
٢ / ٢٧١
إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ
٨٣
الصفحه ١٩٣ :
الا لاوليائه........................................... ١ / ٢٦٤
العلم نور وضياء يقذفه
الله في قلوب
الصفحه ٢٢٧ :
اوضحت من
ديننا ما كان ملتبسا
رضوانا
٣ / ١٨
فليس معذرة
في فعل فاحشة
وعصيانا
الصفحه ١٧١ : الاربع....................................................... ٢ / ١٢٤
احاطة الوهم به ، الا
ترى الى قوله
الصفحه ٣٥٩ : ...................................... ١٧٠
ادلة القائلين بعدم
حجية البراءة الاصلية.......................................... ١٧٦
تتميم في
الصفحه ٢٧ :
وقال ابن
البرّاج : (العدالة معتبرة في صحة الشهادة على المسلم ، وتثبت في الإنسان بشروط ،
وهي
الصفحه ١١٤ : (١)
«ويمتد في أطباق الثرى حلولها» ،
أي يطول بين أطباق التراب ، يعني : في القبور إقامتها.
في الجمع بين (بلى
الصفحه ١١١ :
وأبدلهم بي شرا مني» (١) ، مع أنه عليهالسلام
لا شر فيه بوجه
، كما أنّهم لا خير فيهم.
وفي الحديث
الصفحه ٨٨ :
بسطها في إنائها ، فقلت له : أصدقة ، أم نذر أم زكاة ، فكل ذلك يحرم (١) علينا أهل البيت
الصفحه ١١٥ : العالم العنصري ،
وأنها قد فنيت منه وإن بقيت في العالم البرزخي في قالبها المثالي.
وأمّا عن
الثاني ، فبأن
الصفحه ١٤ : ورسوله بالحرق في جوف بيته».
(الفقيه) : «فإن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
هم بأن يحرق
قوما في منازلهم