الصفحه ١٨٣ :
انت مني بمنزلة هارون
من موسى ، الا انه لا نبي بعدي........................ ٣ / ٣٩٨
انتم افقه
الصفحه ٢٥ :
وأما ما أجاب
به في (المسالك) ـ وإن تبعه فيه من اقتفاه في ذلك ـ من أن غاية ما تدل عليه الآية
الصفحه ٣٠ : عبارة عن الاتصاف بمزايا الأوصاف من التقوى والورع والعفاف.
وحينئذ ، فلا
بد من ردّها أو تأويلها
الصفحه ١١٩ : الدنيا
دار صدق لمن (١) صدقها ، ودار عافية لمن فهم عنها ، ودار غنى لمن تزوّد
منها ، ودار موعظة لمن اتّعظ
الصفحه ١٢٣ :
ينلهم ولم يعطهم من ماله شيئا ، وضمير الجمع إمّا باعتبار إرادة الجنس من كلّ من
اليتيم والشيخ ، فيصدق كل
الصفحه ١٩٦ : الله
صلىاللهعليهوآله
: الرؤيا على ثلاثة : بشرى من الله ، وتحزين من
الشيطان.... ٢ / ٢٦٧
قال رسول
الصفحه ٢٠١ : .......................................................... ٢ / ٢٢١
لا تجوز الا في الشيء
اليسير اذا رايت منه صلاحا............................. ٣ / ١٣١
لا تحل
الصفحه ٢٠٦ : زيد في كتاب
الله ونقص ما خفي حقنا على ذي حجي................... ٤ / ٧٩
لولا ذلك لم يعلموا من
ربهم
الصفحه ٢١٤ : ذكرك الآخرة ، ومن كان خلاف ذلك.............. ٢ / ٥٤
هو الفرج وامر الفرج
شديد ، ومنه يكون الولد ، ونحن
الصفحه ٧ :
٦٧
درة نجفية
في حكم فضلات الإنسان
من ريقه وعرقه ونحوهما
من المشهورات
الشائعة والمذكورات
الصفحه ٣٧ : : «وعرف
بالصلاح في نفسه» ، للجنس لا للاستغراق. وهاتان الروايتان مع صحتهما سالمتان من
المعارض ، فيتجه العمل
الصفحه ٥٤ :
بعد التأمل في الأخبار بعين الفكر والاعتبار أن العدالة في القاضي والحاكم
الشرعي أخص من باقي
الصفحه ٦٨ : فاتنا من هذا القبيل. ويدلّ على هذا قوله في حديث طلحة : «إن أخذتم ما فيه
نجوتم من النار ودخلتم الجنة
الصفحه ٩٥ :
فكأن العبادة في الدنيا سير الليل ، وما يعرض فيها من الفترات والميل إلى
الكسل بمنزلة النعاس والنوم
الصفحه ١٠٤ :
يحرمه أجر هذا الموقف ، وذلك قوله عزوجل (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها