الصفحه ١١ :
الخبائث ، وحينئذ فيرجع الأمر إلى أن التحريم من حيث كونه من الخبائث لا من
حيث كونه من فضلة الإنسان
الصفحه ٤١ :
الفاسق ، فلا بدّ من حمل الخير على أمر زائد على مجرد الإسلام.
ووجه إجمال هذه
العبارة في الخبرين
الصفحه ٤٦ :
مصلّيا متزهدا (١) أنه معروف بالتقوى والعفاف.
قلنا : هذا
كلام مجمل ؛ فإنه إن أريد من لم يظهر منه
الصفحه ٥٨ :
أهليته لذلك المقام ، وحكم الناس ـ من حيث عدم ظهور المانع المذكور لهم ـ جواز
الاقتداء به وقبول
الصفحه ١٢٥ :
من الغرور ، «وظنني اوبغ ديني» ـ بالباء الموحدة والغين المعجمة ـ يقال :
وبغه ـ كوعده ـ : عابه أو
الصفحه ١٢٩ :
فإن بؤسا زائلا
للمرء خير من
نعيم زائل
«وكم من نفس في خيامها» ، جمع خيمة
كما
الصفحه ١٣٨ : يريبك
مني راعي الضان» (٢)
ومثله كثير.
ولعل مراده عليهالسلام
من ذكر هذا
المثل : أني اريه الآخرة
الصفحه ١٩٤ : المني يصيب الثوب)................. ٢ / ١٣٥
فان كان في بطنها ولد
ورث
الصفحه ٣٦ :
المغيرة قال : قلت للرضا عليهالسلام
: رجل طلّق
امرأته وأشهد شاهدين ناصبيين؟ قال : «كلّ من ولد على
الصفحه ٤٥ : ممكن إلى أخذ ذلك ، وإن
تفاوت أفراد الناس بتفاوت المقامات ومقتضيات الأحوال. وكم رأينا من رجل حسن الخلق
الصفحه ٧٣ :
فوجدت فيها [اسم] سبعين رجلا من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم. قال : فبعث
إليّ أبو الحسن عليهالسلام
الصفحه ٨٦ :
بصدور دجاجكم ، ولشربت الماء الزلال برقيق زجاجكم ، ولكنّي اصدق الله جلّت
عظمته حيث يقول (مَنْ كانَ
الصفحه ٩٧ : ) ـ بحذف الأسانيد جملة من الأخبار في باب مأكله عليهالسلام
(١) قال : (ورآه سويد بن غفلة وهو يأكل رغيفا
الصفحه ١٠٣ : وابن عبّاس.
ويقال : من مات
منهم على كفره قبل استيفاء العوض وضع الله عنه في الآخرة من العذاب بقدره
الصفحه ١٢٢ :
وقال في (الصحاح)
: (التعس : الهلاك ، وأصله الكبّ ، وهو ضد الانتعاش ، وقد تعس ـ من باب : قطع